الصفحه ٢٧٢ :
وسبحانه
من مليك ما أقدره ، وسبحانه من قدير ما أعظمه وسبحانه من عظيم ما أجله ، وسبحانه
من جليل ما
الصفحه ٢٧٣ :
شكور
ما أغفره ، وسبحانه من غفور ما أكبره ، وسبحانه من كبير ما أجبره ، وسبحانه من
جبار ما أدينه
الصفحه ٢٧٦ :
ثم استندتالى عمود من
عمد المسجد فأغفلتني السَدَنة (١)
فلم ينبّهوني ، وغلّقت الأبواب فلم أنتبه الّا
الصفحه ٦٣ :
٤
ـ مجرّبات للشفاء من وجع العين وضعفها
ولزيادة
نور البصر (١)
١ ـ لرمد العين مجرّب قرائة هذين
الصفحه ١٣٨ :
الحرّ ، واخرجوا في
جملة الأشراف أباالحسن علي بن محمد عليهما السلام ، وشقّ عليه ما لقيه من الحرّ
الصفحه ١٨٧ :
جرّب هذه الصلوة
للمهمّات وقضاء الحاجات وعلمها جماعة نالوا بها مآربهم ، وكان لها عنده قدس سره من
الصفحه ٢١٤ :
لأمر من امور
الدِيناو الدنيا فقال) : وأمّا عليّ بن الحسين فللنجاة من السلاطين ومعَرّة
الشياطين
الصفحه ٣١٥ :
الله بفضله وكرمه (١)
: لم يحصل لي من الاِختلاط بأهل الدنيا الّا القيل والقال : والنزاع والجدال
الصفحه ١١٥ : (الى آخر السورة)
وسورة الاِخلاص (١)
والمعوِّذَتين (٢)
وثلاث آيات من سورة البقرة قوله : (وَإِلَـٰهُكُمْ
الصفحه ١٣٣ :
العارفين) وقال : وقد جرّب ذلك بشرط أن يكون الأمر سائغاً (١).
وحدثني بعض الهاشميين من اهل العلم انه جرّبها
الصفحه ٢٤٠ :
فاذا كان في صحبة من له اهتمام بمعرفة
القبلة في الأسفار مثل هذه السمكة يستغني بها عن الخِيرة وعن
الصفحه ٣٣٣ : الفلسفة) عن ثقة قال
: ورد اصبهان رجل من اهل گِيلان لتحصيل العلم ، فصرف عمره في كتاب (الاِشارات)
مدّة اثنتي
الصفحه ٤٢ :
رجل من اصحاب النبي
صلى الله عليه وآله وسلم عنه ثم اتاه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١١٩ :
ولعلّ الكاتب هو السيد ابو طالب : اين دعا بسيار (١)
بسيار بسيار موثوق ومجرّب است. انتهى ما نقلته من
الصفحه ١٥٦ :
٤ ـ نقل العلامة السيد علي خان رحمه
الله (١) عن بعض الكتب مروياً
عن امير المؤمنين عليه السلام : من