الصفحه ٢٠٨ : جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّد اَيُّهَا الصّادِقُ ، يَا ابْنَ
رَسُولَ اللهِ يا حُجَّةَ اللهِ عَلى خَلْقِهِ ، يا
الصفحه ٢١٢ :
٤ ـ ذكر بعض اصحابنا في كشكول له : انّ
مَنْ أقسم على الله تعالى بدم الحسين عليه السلام استُجِيب له
الصفحه ٢٩٩ : ء من الأعمال ، وما ورد في مدحه محمول على التقيّة ، والمخالفون يتبرّكون به
سيّما بني اميّة ، لأن اكثر
الصفحه ٣٠٦ :
آمَنُوا
قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا
الصفحه ٣٣٣ : عشرة سنة ، فرأى ليلة امير المؤمنين عليه السلام فقال له : بأيّ عمل
يتقبّل الله دعائك ، ولنت لم تهاجر
الصفحه ٣٤٥ :
علينا ، امش معي فلم
يطمئِنّ بقوله ، وكان يرجف ويضطرب ، فتركه ومضى اليه حتى دنا منه ووضع قدمه على
الصفحه ٣٤٧ :
الحياة الدنيا وهم
يحسبون أنهم يحسنون صنعا) و (أنهم على شيء) و (لبئس ما كانوا يعملون).
قال
الصفحه ٥ :
تنبيه
لقرّاء الكتاب
شكى محمّد بن خالد امير المدينة يوماً
الى الإمام الصادق عليه السلام وجعاً
الصفحه ٩ :
وقال أمير المؤمنين عليه السلام : ضياءُ
القلب من اكلِ الحلال (١).
وروي انّ موسى عليه السلام رأى
الصفحه ١٤ : :
جرّبها ، واضاف : وكنت مواظبا عليها بعد كلّ صلوة ، غيرم راع للأربعين ، ووجدت
بخطّه طاب ثراه : فان في ذلك
الصفحه ٣١ : الّا هو (ثم تقول) أسئلك أن
تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تعطيني من خزائن جودك ما تغنيني حتى لا احتاج به
الصفحه ٦٢ : من
وجع الأسنان تقرأ بعد العطاس سورةَ الحمد مرة ، ثم تَمُرّ لسانَك على اسنانك ، فلا
تَبتَلي بوجع
الصفحه ١٥٧ : ، اِن امكن ، وفي
الصبح ثلاثاً ، وفي المساء ثلاثاً ، فاذا اشتدّ الأمر على من يقرؤه يقول بعد
قرائته ثلاثين
الصفحه ١٨٤ : علي الجواهري الحائري
انه صلّاها لحاجة له فرأى الاِمام المهدي عليه السلام في ليلته في المنام فعرض
عليه
الصفحه ٢٠١ :
طاب ثراه (١)
قال : تقرؤه مراراً وانت في طريقك الى الظالم المقصود في قضاء الحاجة على ان تتمّ
آخره