الصفحه ٨١ : .
(٣) : الصوت من وجع الحلق
واليبوسة فيه (مجمع البحرين) وفي (اقرب الموارد) السُعال : حركة تدفع بها الطبيعة
مادةً
الصفحه ٢٥٠ : البرّ والبحر وما تسقط من ورقة إلّا يعلمها ، ولا حبّة في ظلمات الأرض ولا
رطبٍ ، ولا يابسٍ إلّا في كتاب
الصفحه ٤٤ : الصبح ثم تقول : يا الله ستّاً وستّين مرة ، ثم تقرأ آية (اللَّـهُ
لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَشَا
الصفحه ٦٤ : الطباطبائي بحر
العلوم وكان من ندماءه وجلساءه ، وله منظومة في المطاعم والمشارب ، ومنظومة في
المواريث ومنظومة
الصفحه ١٠٨ : على
محمد وآل محمّد ، او نقص من الصلاة عليهم انطبق ذلك الطبق على ذلك الحق فاظلم
القلب ، ونسي الرجل ما
الصفحه ٢٧٨ :
البحرين) : هو كجعفر ، دهن الياسمين.
(٢) الكبريت : حجارة
معدنية صفراء اللون يوقد بها.
(٣) حجارة منها
الصفحه ٨٤ : يسكِن لوقته :
هات لي ذِكؤَ من اُحبّ وخلِّ
كلّ مَن في الوجود يرمي بسهمه
الصفحه ١٢٦ : العلّامة الوالد طاب ثراه قال : وقد جربته مراراً عندما حسست
بخروجه.
٥٧
ـ دواء مأثور ومجرّب للشفاء من كل دا
الصفحه ١٥٨ :
فوجده سريعَ
الاِجابة.
٧ ـ دعاء مجرّب لكشف الشدّة ذكره
العلّامة السيد عزّ الدين بحر العلوم في
الصفحه ٢٩٥ :
أجمعين
عن شمالي ، وأبو ذر وسلمان والمقداد وحذيفة وعمار اصحاب رسول الله رضي الله تعالى
عنهم من
الصفحه ٣٤١ : من الليالي ، كنت احتاج ان اسقي زرعاً ، وكنت حملت حنطة
الى الطاحون فوثب حماري وضلّ ، فقلت ان اشتغلت
الصفحه ١٩ : شيخنا صاحب (المستدرك) : لم يوفق
احد في الاسلام مثل ما وفّق هذا الشيخ المعظم والبحر الخضم والطود الأشم من
الصفحه ٤٦ : صَاحبَةً ولا وَلداً ، ولَمْ يَكُنْ
لَهُ شريكٌ في المُلْكِ ولَمْ يَكُنْ لهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُلِّ ، وكبّرهُ
الصفحه ٧٧ :
في الصيف اخذت منه
مثقالاً ، وان كان في الشتاء فمثقالين ، واحتم من السمك والخَلّ والبَقل (١)
فانه
الصفحه ٢٩٨ :
وشددته شدّاً قويّا
وما ان فرغت من شدّة حتى غابت من شدّة الألم وحرارة السمّ روحي ، فنمت سويعات