الصفحه ٤٧ : ، على قول النحويين ، في المعنى ، وإضافة الشيء إلى نفسه
غير جائزة ، ألا ترى أنك إذا قلت : ضربت أخاك
الصفحه ٥٥ : الألف ، وآخرها الياء ، على
المشهور من ترتيب حروف المعجم ، إلا أبا العباس ، فإنه كان يعدّها ثمانية وعشرين
الصفحه ٧٣ : الحسن أراد بذلك التشنيع عليه ، وإلا فهو كان
أعرف الناس بحاله. وقد تلا أبا الحسن في تعقّب ما أورده سيبويه
الصفحه ٧٦ :
والرخو : هو
الذي يجري فيه الصوت ، ألا ترى أنك لو قلت : المسّ ، والرّشّ ، والشحّ ، ونحو ذلك
، فتمدّ
الصفحه ٧٧ : القاف ، والجيم ، والطاء ، والدال ، والباء ،
لأنك لا تستطيع الوقوف عليها إلا بصوت ، وذلك لشدة الحفز
الصفحه ٨٤ :
وذهب سيبويه في
قولهم ألاءة (١) وأشاءة (٢) إلى أنهما فعالة ، مما لامه همزة ، فأمّا أباءة (٣) فذهب
الصفحه ١٣٢ :
مستخرج (١) ، والتاء في تنصب ، ألا ترى أن أهل التصريف قالوا : لا
تزاد اللام إلا في أحرف يسيرة
الصفحه ٢٥٣ :
فلن أذكر
النعمان إلا بصالح
فإن له عندي
يديّا وأنعما (١)
فجا
الصفحه ٢٦٠ : الاشتقاق ما وجدناه لفناء ، ألا ترى أن الفعل يتصرف منهما جميعا ،
ولسنا نعلم لجدف بالفاء تصرف جدث ، فلذلك
الصفحه ٢٦٤ : ء (١) لا يصحان إلا بالأفعال ، لأنه إنما يعقد وقوع فعل بوقوع
فعل غيره ، وهذا معنى لا يوجد في الأسماء ولا في
الصفحه ٢٧٣ : ، والشرط لا يصحّ إلا
مع الاستقبال ، ألا ترى أنك لا تجيز : إن قمت أمس قمت أوّل من أمس ، هذا ونحوه من
الكلام
الصفحه ٢٧٤ :
فالجواب أنه قد
يجوز مع الواو ، لقوتها وتصرفها ، ما لا يجوز مع الفاء من الاتساع ، ألا ترى أنك
لو
الصفحه ٢٨٢ : :
وما أصاحب من
قوم فأذكرهم
إلا يزيدهم
حبّا إليّ هم (٢)
والدعاء نحو قولك
: اللهم
الصفحه ٣٠١ : استفهاما ، فلا يجوز أن يكون جوابها إلا من جنس ما أضيفت
إليه ، ألا ترى أنك لو قال لك قائل : أي الطعام أحب
الصفحه ٣٠٧ :
ومن أبيات
الكتاب قول الأعشى :
إلّا بداهة
أو علا
لة سابح نهد
الجزاره