الصفحه ١٥٢ : ٤ / ١٣٠ ، والمقرب ١ / ١٠٩ ، وبلا نسبة فى الأشباه والنظائر ٢ / ٣٢٩ ،
وأمالى ابن الحاجب ١ / ٣٤٥ ، وخزانة
الصفحه ١٥٩ : أنشده أبو عثمان وتلاه فيه أبو العباس من قول المخبّل :
__________________
(١) هذا رأى ابن جنى.
وجمهور
الصفحه ١٧٥ : أوصلناه بما تقدّمه لما فيه من
التقديم والتأخير فى ظاهره. وسنفرد للحمل على المعنى فصلا بإذن الله.
وأنشدوا
الصفحه ١٩٨ :
وعينيه إن
مولاه ثاب له وفر (٥)
__________________
(١) الرجز لمحمد بن
ذؤيب فى خزانة الأدب ١٠
الصفحه ١٩٩ : (١)
أى وترى فى
اليدين جسأة وبددا ، وقوله :
فعلا فروع
الأيهقان وأطفلت
بالجلهتين
الصفحه ٢٠٣ : الأفق : أفقىّ ، وفى جلولاء : جلوليّ ، وفى خراسان : خرسىّ ، وفى
دستواء : دستوائىّ.
ومنه ما جاء فى
غير
الصفحه ٢٢٠ :
فكما لا يشك فى
أن كلامه هاهنا خرج مخرج الشك ، لما فيه من عذوبته وظرف مذهبه ، فكذلك ينبغى أن
يكون
الصفحه ٢٢٥ : : جالس الحسن أو ابن سيرين ، فيكون مع ذلك متى جالسهما جميعا كان فى ذلك
مطيعا. فمن هنا جاز أن يخرج فى البيت
الصفحه ٢٤٢ :
وقالوا أيضا :
هيّبان (١) وتيّحان (٢) بفتح عينيهما ، ولم يأت فى باب ما اعتلّت لامه فاعل
مكسّرا على
الصفحه ٢٩٧ : (١) الماء يجباه.
ومن ذلك زيد
مررت به واقفا ، الوجه أن يكون (واقفا) حالا من الهاء (فى به) ، وقد يجوز أن
الصفحه ٣٣٣ : ، وكذلك روى عن ابن الأعرابى. اللسان (بضع).
(٣) الرجز للعجاج فى
ديوانه ١ / ٤٨٠ ، ولسان العرب (دور) ، (قسر
الصفحه ٣٦٠ : الحمام ،
فحذف الألف فالتقت الميمان فغيّر على ما ترى. وقال أبو عثمان فى قول الله سبحانه :
(يا أَبَتِ
الصفحه ٤٢٠ : : إن كتابه لا تصله به رواية ، قدحا فيه ، وغضّا
منه.
وأمّا حوريت
فدخلت يوما على أبى على ـ رحمهالله
الصفحه ٥١٩ : تقول فى مال نصفه ثلاثة أمثاله ، كما يجب أن تكون سبعة أمثاله؟
فجوابه أن تقول : اثنين وأربعين مثلا له
الصفحه ٧٠ :
بحسبك فى
القوم أن يعلموا
بأنك فيهم
غنىّ مضرّ (١)
فزاد الباء فى