الصفحه ١٤٨ : ، ولسان
العرب (دنا) ، والمقاصد النحوية ٣ / ٢٩١ ، وبلا نسبة فى رصف المبانى ص ١٩٥ ، وشرح
ابن عقيل ص ٣٦٦
الصفحه ٤٢٩ :
الواو. وكذلك أيضا نون أطرنون ؛ قال :
وإن يكن
أطربون الروم قطّعها
فإنّ فيها
الصفحه ٥٠ : :
*فانتجعنا الحارث الأعرج فى*
فصار هذا البيت
الذى نقض القصيدة أن تمضى على ترتيب واحد هو أفخر ما فيها. وذلك
الصفحه ٩٤ :
ووجدت فى اللغة
من هذا الفنّ شيئا كثيرا لا يكاد يحاط به ؛ ولعلّه لو جمع أكثره (لا جميعه) لجاء
كتابا
الصفحه ١٧١ : إنه عبد
الفقا واللهازم (٢)
فيمن كسر إنّ.
وأما البيت فإنه
قدّم فيه أحد الجزأين ألبتّة ، وهو
الصفحه ١٨٣ :
وذلك أنها إذا خلت (مفتّحة) من ضمير فالضمير فى (منها) عائد الحال إذا كانت
مشتقّة ؛ كقولك : مررت
الصفحه ٢٠١ : ؟
: يصلّى أو يقرأ ؛ أى الصلاة أو القراءة.
ومما جاء فى
المبتدإ من هذا قولهم : تسمع بالمعيدىّ خير من أن تراه
الصفحه ٣٠٥ :
يقارب أمثلتهم. وذلك فعلن فى نحو خلبن (١) وعلجن (٢) ؛ قال ابن العجّاج :
وخلّطت كلّ
دلاث
الصفحه ٣٢١ :
*... بالذى تردان*
أى (بالذى)
تريدان. وسيأتى هذا فى بابه.
الثانى منهما
وهو إجراء غير اللازم
الصفحه ٣٤٦ :
قولهم فى جمع أتون : أتاتين (١). فهذا كأنه زاد على عينه عنيا أخرى ، فصار من فعول
مخفّف العين إلى
الصفحه ٣٧١ :
وقال دكين :
* وجله حتى ابيأض ملبيه*
فإن قلت : فما
أنكرت أن يكون ذلك فاسدا ؛ لقولهم فى جمع بأز
الصفحه ٤٢١ : استلأمت
الحجر ، واستنشأت الرائحة ـ وقد ذكرنا ذلك فى بابه ـ وأصلها ترقوة ، ثم همزت على
ما قلنا.
وأما
الصفحه ٤٨٨ :
فرغت للزمتك.
وأنشد رجل من
أهل المدينة أبا عمرو بن العلاء قول ابن قيس الرقيّات
الصفحه ٢٠ : مجنون ، وزكم فهو مزكوم ، وسلّ
فهو مسلول. وكذلك بقيّته.
فإن قيل لك من
بعد : وما بال هذا خالف فيه الفعل
الصفحه ٦٦ : . ولذلك ما وصلت تارة بنفسها فى قولك : يا عبد الله ، وأخرى بحرف الجرّ ؛ نحو
قوله : يا لبكر ، فجرت فى ذلك