الصفحه ١١٨ : مكسوره ؛ فلك فيه الإسكان تخفيفا ، وذلك كقولك فى علم : قد علم ، وفى ظرف : قد
ظرف ، وفى رجل : رجل ، وفى كبد
الصفحه ١٢٢ : ١ / ٢٤٢ ، وبلا
نسبة فى الأشباه والنظائر ٢ / ١٨٥ ، وشرح الأشمونى ١ / ٤٥ ، وشرح شافية ابن الحاجب
٣ / ١٨٣
الصفحه ١٢٣ :
باب فى مراجعة الأصل الأقرب دون الأبعد
هذا موضع قلّما
وقع تفصيله. وهو معنى يجب أن ينبّه عليه
الصفحه ٢٣ : فيه من معنى الفعل ؛ نحو
قوله :
فلولا الله
والمهر المفدّى
لرحت وأنت
غربال
الصفحه ٧٩ :
يضعف عن تحمل الحركة الزائدة عليه فيه أحرى وأحجى. وذلك نحو قول الله تعالى
(وَاللَّيْلِ إِذا
يَسْرِ
الصفحه ٨٦ :
الأمر فى معنى الخبر ؛ نحو قول الله تعالى : (أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ) [مريم : ٢٨] ، وقوله عزّ
الصفحه ١٣٠ : ] بتصحيح الياء بعد ضمة الحاء فلا يلزمه عليها أن يقول : يا
غلام اوجل. والفرق بينهما أن صحّة الياء فى (يا
الصفحه ١٦١ : ، ولا العطف الذى هو نسق على المعطوف عليه
، إلا فى الواو وحدها ، وعلى قلّته أيضا ؛ نحو قام وعمرو زيد
الصفحه ٢٠٥ :
بخفت وأردت. وحكى ابن الأعرابىّ فى ظننت ظنت. وهذا كله لا يقاس عليه ؛ لا تقول فى
شممت : شمت ولا شمت ؛ ولا
الصفحه ٢٤٧ : (١)
فالوجه أن يكون
(ابن مهلهل) بدلا من زيد لا وصفا له ؛ لأنه لو كان وصفا لحذف تنوينه ، فقيل : زيد
بن مهلهل
الصفحه ٤٠٠ :
وأسر ، وقالوا
: قطع الله يديه وأديه.
قيل : أمّا
أعصر فهمزته هى الأصل ، والياء فى يعصر بدل منها
الصفحه ٤٢٥ : ص ٦٧ ،
ولسان العرب (ألك) ، (كرم) ، (عون) ، (أيا) ، وبلا نسبة فى إصلاح المنطق ص ٢٢٣ ،
وشرح شافية ابن
الصفحه ٥١٧ : بعينك
واكف القطر
ابن الحوارى
العالى الذكر (١)
إنما هو الياء
الثانية فى الحوارىّ
الصفحه ٣١ : ٦ / ٢٢٢ ، والمقاصد النحوية
٤ / ٥٠٧ ، وبلا نسبة فى الإنصاف ٢ / ٧٤٦ ، وشرح ابن عقيل ص ٦٢٨ ، ولسان العرب (حدد
الصفحه ٥٧ :
جواب لا تطوّع فيه. فإن قال : أحدهما فهو أيضا جواب لا تطوّع فيه. فإن قال
: الحسن أو قال : ابن