الصفحه ٤٣٣ : قوله :
* كبير أناس فى بجاد مزمّل (٢) *
فقد يكون أيضا
على هذا النحو من الجوار. فأمّا عندنا نحن فإنه
الصفحه ٢٦ :
ـ نحو أكرمه وأشعره ـ على أضعف الجائزين وهو الضمّ.
قيل : هذا
إبعاد فى التشبيه. وذلك أنك لم توجب
الصفحه ١٧٦ :
وقوله :
هما أخوا فى
الحرب من لا أخا له
إذا خاف يوما
نبوة فدعاهما
الصفحه ١٦٠ :
، والقياس من بعد حاكم. وذلك أن هذا المميز هو الفاعل فى المعنى ؛ ألا ترى أن أصل
الكلام تصبّب عرقى ، وتفقّأ
الصفحه ١٨٦ : الليالى أسرعت فى نقضى (٤) *
__________________
(١) عجز البيت من
الطويل ، وهو للأعشى فى ديوانه ص ١٧٣
الصفحه ١٩٢ : (١)
لأن هذا موضع
يحسن فيه لست بمدرك ما مضى.
ومنه قوله
سبحانه : (فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُنْ) [المنافقين : ١٠
الصفحه ٣٢٧ :
باب فى احتمال اللفظ الثقيل لضرورة التمثيل
هذا موضع
يتهاداه أهل هذه الصناعة بينهم ، ولا يستنكره
الصفحه ٤٤٠ : (١) *
ونحو ذلك.
فاعرفه غرضا اعتنّ فيما كنا فيه فقلنا عليه. وإن فسح فى المدّة أنشأنا كتابا فى
الهجا
الصفحه ٥٢٠ : ص ٢٢١ ، وشرح شواهد المغنى ٢ / ٨٤١ ، وشرح ابن عقيل ص ٤٧٥ ،
والصاحبى فى فقه اللغة ٢١٩ ، ولسان العرب (ثمم
الصفحه ٢٩٠ :
فى ليلة من
جمادى ذات أندية
لا يبصر
الكلب من ظلمائها الطنبا
الصفحه ٣٦٧ : :
مصائب. وهذا ممّا لا ينبغى همزه فى وجه من القياس. وذلك أن مصيبة مفعلة. وأصلها
مصوبة ، فعينها كما ترى
الصفحه ٤١٠ :
* يطعمها اللحم وشحما أمهجا (١) *
ولم نسمعه فى
النثر أمهجا. وقد يقال : لبن أمهجان وماهج ؛ قال
الصفحه ٤٨٢ :
وضعهما.
وذهب ابن
الأعرابىّ فى قولهم : يوم أرونان إلى أنه من الرّنّة. وذلك أنها تكون مع البلاء
والشدّة
الصفحه ٧٨ :
أن الحركة إنما يحملها ويسوغ فيها من الحروف الأقوى لا الأضعف. ولذلك ما
تجد أخف الحركات الثلاث ـ وهى
الصفحه ١٠١ : ، وبلا نسبة فى الإنصاف ٢ / ٧٤٦ ، وشرح ابن عقيل ص ٦٢٨ ، ولسان العرب (حدد) ، (شيش)
، (لها) ، وهمع الهوامع