الصفحه ٣٧٣ :
(وهو من
المقلوب ؛ أى طلل دار وقفت فى رسمه) وعليه قراءة الكسائىّ : (بما أنزلّيك) ـ وقد
ذكرناه
الصفحه ٣٦٥ : ، وأعقب منها
ضمّة.
ومنه ما حكاه
أحمد بن يحيى فى خبر له مع ابن الأعرابىّ بحضرة سعيد بن سلم ، عن امرأة
الصفحه ٧٦ :
فى أحد قولى
سيبويه. وقد ذكرنا ذلك.
وأمّا ما حذفت
عينه وزيد هناك حرف عوضا منها فأينق فى أحد قولى
الصفحه ٨٧ :
نحو سلّيته تسلية وربيته تربية : الهاء بدل من ياء تفعيل فى تسلى وتربّى أو
ألف سلاء وربّاء. أنشد أبو
الصفحه ١٦٨ : فى شرح عمدة الحافظ ص
٦٣٦.
(٣) وقراءة فتح باء
يعقوب قراءة حفص. عن عاصم وابن عامر وحمزة وقرأ ابن كثير
الصفحه ٣٨٤ : ؛ إيذانا بأن هذا
القلب الذى دخل الضاد إلى اللام لم يكن عن استحكام ، ولا عن وجوب ؛ كما أن صحّة
الواو فى قوله
الصفحه ٢٩٨ : الرقيات فى ملحق ديوانه ص ١٧٨ ، وبلا نسبة فى أدب الكاتب ص ٢٨٢ ، وأمالى ابن
الحاجب ص ٣٩٥ ، وشرح الأشمونى
الصفحه ٣٤٨ : ١ / ٢٥٨ ، ٣٤٠ ، وبلا نسبة فى رصف
المبانى ص ١١ ، وشرح شافية ابن الحاجب ١ / ٧٠ ، ٢ / ٨٤ ، ولسان العرب (بوع
الصفحه ٤٩٥ :
لِلنَّاسِ
حُسْناً) ومثله فى الفعل والفعلى : الذكر والذكرى ، وكلاهما
مصدر. ومن الأوّل البؤس والبؤسى
الصفحه ١٤١ : ، والمقاصد النحوية ١ / ٨٠ ، ٢ / ٣١٤ ، وبلا نسبة فى الأشباه
والنظائر ٢ / ٥٦ ، ٣٥٦ ، وأمالى ابن الحاجب ١ / ٤٥٥
الصفحه ٤١٦ : ضرورة. فإذا جاز أن تحذف الواو الأصلية لذلك فى قول (الأسود بن
يعفر) :
* فألحقت أخراهم طريق ألاهم
الصفحه ٥٠٦ : وضعيفه فى عقد واحد ، وأن لذلك وجها
من النظر صحيحا. وسنذكره.
وأما قوله :
أمّا ابن طوق
فقد أوفى
الصفحه ١٠٣ :
للحركة ثم لحق بها فيه الحرف. وهو عندى أقيس.
ومنها
استكراههم اختلاف التوجيه : أن يجمع مع الفتحة
الصفحه ٣٧٠ :
فوزن (فمويهما)
على قياس مذهبهما : فععيهما.
وأنا أرى ما
ورد عنهم من همز الألف الساكنة فى بأز وسأق
الصفحه ٤٤٣ : لو أخبر بما لا شكّ فيه لعجب منه وهزئ (من قوله).
فلمّا كان كذلك
لم يجز تعريف ما وضعه على التنكير