الصفحه ٤٧٦ : ، وعللها بالصويت اللاحق (لها فى الوقف) ونحن مع هذا نعلم أن هذا
الأعرابىّ لا يعلم أن فى الكلام شيئا يقال له
الصفحه ٢٨٥ : ما فى
ذلك من الإيجاز والاختصار ، وذلك أنك تقول للواحد : صه ، وللاثنين : صه و (للجماعة
: صه) ، وللمؤنث
الصفحه ١٤٧ : معطوف على (نام صاحبه) فيجب أن يكون قوله : (نام صاحبه) صفة أيضا.
قيل : قد يكون
فى الجمل إذا سمّى بها
الصفحه ٤٠٤ : ، منديل ، حوريت ، ترقؤة ، خلبوت ، حيّوت ، سمرطول ، قرعبلانة ،
عقربّان ، مألك ، إصرى ، إزلزل ، إصبع ، خرفع
الصفحه ٢٣٤ : ٤ / ٣١٢ ، ٦ / ٣٦١ ، وشرح المفصل ٣ / ١٠.
(٣) يعزى مثل هذا
القول إلى الإمام مالك رضى الله عنه فى الروح
الصفحه ٢٢٧ : ذلك المعنى عينه بلفظ غيره ففهمه ، يقول : هذا إذا رأى ابنه فى قميص أحمر
عرفه ؛ فإن رآه فى قميص كحلىّ لم
الصفحه ٤٧٩ : فى السير ، وقال ابن الأعرابى : أدامته. وعن الأصمعىّ قال :
دوّمت خطأ منه ، لا يكون التدويم إلا فى
الصفحه ٥٣ : متأنّون ، وعليه متلوّمون (٣) ، وليسوا بمرتجليه ، ولا مستكرهين فيه.
وقد كان ابن
الرومىّ رام ذلك لسعة حفظه
الصفحه ٤٩١ : ) ، (تلل) ، وبلا نسبة
فى شرح شافية ابن الحاجب ٢ / ٢٢٣ ، والكتاب ٣ / ٢٦٦ ، والمقتضب ١ / ٢٣٧ ، ٣ / ٣٥٧
الصفحه ٣٥٠ :
قول الهذلىّ :
* جنى النحل فى ألبان عوذ مطافل (٢) *
وكذلك قول
الآخر :
*... الخضر الجلاعيد
الصفحه ٤٨ : ) ، (نصب) ، وبلا نسبة فى شرح شافية ابن الحاجب ١ / ٤٥ ، وشرح
المفصل ٩ / ١٤٠ ، وتهذيب اللغة ١٢ / ١١٧. وبعده
الصفحه ٥٦ : المتطوّع فيه أن يقول : «الحسن» ويمسك ، أو أن يقول : «الحسين»
ويمسك. فأمّا كان كيسانيا (١) فإنه يقول : ابن
الصفحه ٤٢٧ : . وذهب أحمد ابن يحيى وابن دريد فى يستعور (٢) إلى أنه يفتعول. وليس هذا من غلط أهل الصناعة. وكذلك
ذهب ابن
الصفحه ١٥٣ : الفعل الآخر. وكذلك بقيّة أخوات ظننت.
وقد حذف خبر
كان أيضا فى نحو قوله (١) :
أسكران كان
ابن
الصفحه ٤٩٩ :
لو نفخت فى شبّور يهودىّ ما نفعك شيئا.
ومن ذلك إنكار
الأصمعىّ على ابن الأعرابىّ ما كان رواه ابن