الصفحه ١٧٣ : بين بعض الصلة وبعض ، فجرى ذلك فى فساده مجرى قولك : مررت بالضارب
زيد جعفرا. وذلك أن البدل إذا جرى على
الصفحه ٢٣٧ :
أميل مع
الذمام على ابن عمّى
وأحمل للصديق
على الشقيق (١)
وجميع
الصفحه ٣٣٢ : (١)
وقال :
أبوك أبوك
أربد غير شكّ
أحلّك فى
المخازى حيث حلا
يجوز أن يكون
من
الصفحه ٣٧٦ : فى ملحق
ديوانه ص ١٧٨ ، وبلا نسبة فى جمهرة اللغة ص ٢٣٥ ، وشرح شافية ابن الحاجب ص ٤١.
الصفحه ٣٩٠ : . وحدّثنا عن ابن سلام
أن أعرابيا قال للكحّال : كحلنى بالمكحال الذى تكحل به العيون الداء. وأجاز أيضا
فى قوله
الصفحه ٥١٣ : على المصدر لا على الظرف ؛ ألا ترى أن ابن الأعرابىّ قال فى تفسيره
: إن معناه : تردّ الكتيبة مقدار نصف
الصفحه ٥٢ : وجدته. أعنى قوله :
*وقاتم الأعماق خاوى المخترق (١) *
وقد التزم
العجّاج فى رائيّته :
*قد جبر الدين
الصفحه ٦٧ : إلى هنا أن حذف الحروف لا يسوّغه القياس ؛ لما فيه من
الانتهاك والإجحاف.
وأمّا زيادتها
فخارج عن القياس
الصفحه ١٣٩ : . فتضادّهما إذا إنما
هو فى الصناعة لا فى الطبيعة. والطريق متلئبّة منقادة ، والتأمّل يوضحها ويمكنك
منها
الصفحه ٣٢٤ : فى (تتناجوا) وهى قراءة ابن محيصن. وانظر البحر ٨ / ٢٣٤.
(٣) وهو يريد القراءة
بإثبات ألف (إذا) على
الصفحه ٣٥٧ :
حركة التقاء الساكنين ، فيقول فى التثنية : بعا يا رجلان ، ويا رجال بعوا ،
ويا غلامان قما. وعليه قرا
الصفحه ٤٣٩ : يالا (١)
فقال : ما تقول
فى هذه الألف من قوله : يالا ، يعنى الأولى ، فقلت : أصل ؛ لأنها كألف ما
الصفحه ٥٠٩ : الطعن
وحده والنزالا (١)
ونظير هذا
الإنسان يكون له ابنان أو أكثر من ذلك ، فلا يمنعه نجابة النجيب
الصفحه ٨٠ :
على مقصور صورها.
نعم ، وقد أعرب
بهذه الصور أنفسها ، كما يعرب بالحركات التى هى أبعاضها.
وذلك فى باب
الصفحه ١١٤ : ، ٥٠٢ ، ٦٣٩ ، وشرح
الأشمونى ١ / ١٢ ، وشرح ابن عقيل ص ٣٧٢ ، وشرح المفصل ٢ / ١١٨ ، والعقد الفريد ٥ /
٥٠٦