فقلت له : ما واحد العلقى؟ فقال : علقاة. قال أبو عثمان : فلم أفسّر له ؛ لأنه كان أغلظ من أن يفهم مثل هذا. وقد ذكرنا نحو هذا فيما قبل ، أو شرحناه.
قال أبو الفتح : قد أتينا فى هذا الباب من هذا الشأن على أكثر مما يحتمله هذا الكتاب ؛ تأنيسا به ، وبسطا للنفس بقراءته. وفيه أضعاف هذا ؛ إلا أن فى هذا كافيا من غيره ، بعون الله.
* * *