الصفحه ٧٤ :
وأنشد أبو الحسن :
زيادتنا
نعمان لا تنسينّها
تق الله فينا
والكتاب الذى تتلو
الصفحه ٩١ : : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) [الصف : ١٤] أى مع الله. ويقولون : إن (فى) تكون بمعنى (على) ، ويحتجّون
بقوله
الصفحه ٣١١ : (٢)
وفى الحديث :
شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء فلم يشكنا ، أى فلم يفسح لنا فى إزالة
الصفحه ٤٦٦ : اخشوشن ؛ لما فيه من
تكرير العين وزيادة الواو. ومنه قول عمر رضى الله عنه : اخشوشنوا وتمعددوا : أى
اصلبوا
الصفحه ٥٠١ : على أكثر مما يحتمله هذا الكتاب ؛ تأنيسا به
، وبسطا للنفس بقراءته. وفيه أضعاف هذا ؛ إلا أن فى هذا كافيا
الصفحه ٩٢ : موضع ، على حسب
الأحوال الداعية إليه ، والمسوّغة له ، فأما فى كل موضع وعلى كل حال فلا ؛ ألا ترى
أنك إن
الصفحه ٤٣٨ : العربيّة ، ملمّا به ، دائم
التطرّق له ، والفزع فيما يحدث إليه. وسنذكر من أين أنس به ، حتى عوّل فى كثير من
الصفحه ٥٨ : ، و (كاف) ليس بنائب فى اللفظ عن شيء ؛ ألا ترى
أن الفعل الناصب له ملفوظ به معه.
ومن الحال
المؤكّدة قول
الصفحه ١٥٠ : إذا تأمّلته. وذلك أن تكون فى مدح إنسان والثناء عليه ، فتقول : كان والله
رجلا! فتزيد فى قوّة اللفظ
الصفحه ٩ : إقبال وذات إدبار. ويكفيك من هذا كلّه قول الله ـ عزوجل ـ (خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ عَجَلٍ) [الأنبياء : ٣٧
الصفحه ١١ : ٥ / ١٠ ، والكتاب ٣ / ٥٧٨ ، ولسان العرب (جدا) ، والمحتسب ١ / ١٨٧ ،
والمقاصد النحوية ٤ / ٥٢٧ ، وبلا نسبة فى
الصفحه ١٠٥ :
والذى يفسد
كونها حادثة مع الحرف ألبتّة هو أنا لو أمرنا مذكّرا من الطىّ ، ثم أتبعناه أمرا
آخر له من
الصفحه ٢٦٧ : ويألفه ويأنق له ويرتاح لاستعماله. وفيه دليل
نحويّ غير مدفوع يدلّ على فساد قول من ذهب إلى أن الاسم هو
الصفحه ٢٩١ : ٢ / ١٧٦ ، والكتاب ١ / ٦٢ ، ولسوادة أو
لعدى فى لسان العرب (نغص) ، وبلا نسبة فى أمالى ابن الحاجب ١ / ١٥٣
الصفحه ٣٣٦ : والتأوّل له ، لقوّة الاسم وضعف الحرف. فأما قوله :
لو كنت فى
خلقاء من رأس شاهق
وليس