الصفحه ٤٣٦ : ، إنما يلى الثانى الأوّل خالفا له ، وعوضا منه.
ولهذا قيل ـ عندى
ـ للدهر عوض ـ وقد ذكرت هذا فى كتابى فى
الصفحه ٢٩٧ : قد يجوز أن يكون العامل فى الحال هو (غير العامل فى صاحب)
الحال ؛ ومن ذلك قول الله سبحانه : (وَهُوَ
الصفحه ٤٨١ : حيث لم يذكر الجراصل فى كتابه هذا ، بل ولا تعرض
له أحد من أئمة الغريب. فإذا لا تصحيف كما لا يخفى
الصفحه ٦٩ : ١ / ١٢١ ، ولسان العرب (بهر) ومغنى اللبيب ص ١٥ ،
وبلا نسبة فى أمالى المرتضى ١ / ٣٤٥ ، والكتاب ١ / ٣١١
الصفحه ١٢٧ : واسع.
ومنه إجراء
المعتلّ مجرى الصحيح ؛ نحو قوله :
لا بارك الله
فى الغوانى هل
الصفحه ٤٣٩ : : أنشر الله الموتى ، فنشروا هم ،
إذا حيوا وأنشرهم الله أى أحياهم. وانظر الكتاب ١ / ٣١٨.
الصفحه ٥٠٦ : الأدب ٢ / ٣٣٤ ، وكتاب العين ٨ / ١٢٨. وهو يريد
سعيد بن جبير.
(٢) الرجز لرؤبة فى
ديوانه ص ١٦١ ، والكتاب
الصفحه ١٢ : الطويل
، وهو لحميد بن ثور الهلالىّ فى الأشباه والنظائر ٢ / ٣٩٤ ، والكتاب ١ / ٢٣٥ ،
وشرح أبيات سيبويه
الصفحه ٤١٩ :
* غضف طواها الأمس كلابىّ (١) *
(أى كلاب يعنى
صاحب كلاب) وأنشدنا أيضا له :
* والدهر بالإنسان
الصفحه ١٨٢ : أن يكون (طرّتاه) بدلا من الضمير إذا جعلته فى مضطمر ؛ كقول الله
سبحانه : (جَنَّاتِ عَدْنٍ
مُفَتَّحَةً
الصفحه ٢٨ :
باب فى تدافع الظاهر
هذا نحو من
اللغة له انقسام.
فمن ذلك
استحسانهم لتركيب ما تباعدت مخارجه من
الصفحه ٨٨ : ، والكتاب ٤ / ٩٦ ، ولسان العرب (قتل) ، ونوادر أبى زيد ص ٧٩ ، وبلا نسبة فى
خزانة الأدب ١٠ / ٤٨٠ ، وفصل المقال
الصفحه ١٦٣ : ، والقياس له دافع ، وعنه حاجز. وذلك أن جواب الشرط مجزوم بنفس الشرط ، ومحال
تقدّم المجزوم على جازمه ؛ بل إذا
الصفحه ٣٢٥ : ). وكنت ذاكرت
الشيخ أبا علىّ ـ رحمهالله ـ بهذا منذ بضع عشرة سنة فقال : هذا إنما يجوز فى
المتصل. قلت له
الصفحه ٤٢٧ : (العيّن)
بكسر العين. وكذلك طيلسان مع الألف والنون : فيعل فى الصحيح ؛ على أن الأصمعىّ قد
أنكر كسر اللام