الصفحه ٤١٤ : . وقد ذكرنا ما فيه فى أوّل الباب.
وأما الصّنّبر
فقد كنت قلت فيه فى هذا الكتاب فى قول طرفة
الصفحه ٥٠٧ : العرب (دعد) ، (لفع) ، ولعبيد الله بن
قيس الرقيات فى ملحق ديوانه ص ١٧٨ ، وبلا نسبة فى أدب الكاتب ص ٢٨٢
الصفحه ٣٥٨ : :
* دوامى الأيد يخبطن السريحا (٣) *
ومنه قول الله
تعالى : (يا عِبادِ
فَاتَّقُونِ) [الزمر : ١٦] وهو كثير فى
الصفحه ٢٠٧ :
وقال الله
سبحانه : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق : ٤]. وقال :
سقته
الصفحه ٦٨ : (أى بخير) وحكى سيبويه :
الله لا أفعل ، يريد والله. ومن أبيات الكتاب :
من يفعل
الحسنات الله
الصفحه ٥٦ : كان عددا فى المعنى ؛ ألا تراه ستة أشهر. وافقنا أبو
على ـ رحمهالله ـ على هذا الموضع من الكتاب وفسّره
الصفحه ٤٨٥ : ذلك اختلاف
الكسائىّ وأبى محمد اليزيدىّ عند أبى عبيد الله فى الشراء أممدود هو أم مقصور.
فمدّه اليزيدىّ
الصفحه ٣١٩ :
خف الله فينا
والكتاب الذى تتلو (٣)
__________________
(١) اللوى : هو وجع
فى المعدة
الصفحه ٢٨٠ : يبسط الرزق. ومن أبيات
الكتاب :
وى كأن من
يكن له نشب يح
بب ومن يفتقر
يعش عيش ضرّ
الصفحه ٢٣٣ : على حذف المضاف ، أى فى عدل الله عدل حكم عدل.
(وأنشدنا :
بنزوة لصّ
بعد ما مر مصعب
الصفحه ٧٩ :
يضعف عن تحمل الحركة الزائدة عليه فيه أحرى وأحجى. وذلك نحو قول الله تعالى
(وَاللَّيْلِ إِذا
يَسْرِ
الصفحه ٨٩ : أوله عوض من إحدى عينيه.
ففى هذا كاف
بإذن الله.
وقد أوقع هذا
التعاوض فى الحروف المنفصلة عن الكلم
الصفحه ٤٩١ :
وضمّها السير
فى بعض الأضا ميم (١)
فقيل له : من
أين عرفت الميم؟ فقال : والله ما أعرفها ؛ إلا أنى
الصفحه ١٢٠ : سيبويه
بالاختلاس ، وإن لم يكن كان أزكى فقد كان أذكى ، ولا كان بحمد الله مزنّا بريبة ،
ولا مغموزا فى رواية
الصفحه ٢٨٢ : له :
إيّاك ، فقال : إيّاى ، أى إيّاى لأتقين.
ومنها قولهم :
همهام ، وهو اسم فنى. وفيها لغات : همهام