الصفحه ٥ :
معدولة عن الفجرة تفسير على طريق المعنى ، لا على طريق اللفظ. وذلك أنه
أراد أن يعرّف أنه معدول عن
الصفحه ٦٣ :
باب فى زيادة الحروف وحذفها
وكلا ذينك ليس
بقياس ؛ لما سنذكره.
أخبرنا أبو
علىّ ـ رحمهالله ـ قال
الصفحه ٩٧ :
فقالوا : أراد
: مع ثلاثة أحوال. وطريقه عندى أنه على حذف المضاف ؛ يريد : ثلاثين شهرا فى عقب
ثلاثة
الصفحه ٢٨٤ : الباب ، وكرّام خارج عنه. فهذا
أشدّ مبالغة من كريم. قال الأصمعىّ : الشىء إذا فاق فى جنسه قيل له : خارجىّ
الصفحه ٣٢٤ : ء) الساكنين. وهذا مبيّن فى فصل
الادغام.
ومن ضدّ ذلك
قولهم : ها الله ذا ، أجرى مجرى دابّة وشابّة. وكذلك قرا
الصفحه ٢٢٨ :
على إنكاره إياه. ولهذا نظائر. ويحكى أن قوما ترافعوا إلى الشعبىّ فى رجل
بخص عين رجل فشرقت بالدم
الصفحه ١٧٢ :
فقيل فيه :
أراد نظرت مطلع الشمس وشخصى ظلّه إلى الغرب ، حتى عقل الشمس ظلّه أى حاذاها ؛ فعلى
هذا التفسير
الصفحه ٤٨٤ : ـ رحمهالله ـ فرأيته منكرا له. فقلت : إن تصنيفه منساق متوجّه ،
وليس فيه التعسّف الذى فى كتاب الجمهرة ، فقال
الصفحه ٤٨٨ : أجهلك بكلام العرب! قال الله ـ عزوجل ـ فى كتابه : (ما أَغْنى عَنِّي
مالِيَهْ* هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ
الصفحه ٣٩٥ : .
(٢) البيت من الوافر
، وهو للأخطل فى ديوانه ص ٢١٣ ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ٢٣٣ ، والكتاب ٣ / ٢٤٨ ،
ولسان العرب
الصفحه ١٣٣ :
قول الله تعالى : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ
الصفحه ٣٣١ :
باب فى الاحتياط
اعلم أن العرب
إذا أرادت المعنى مكّنته (واحتاطت) له.
فمن ذلك
التوكيد ، وهو على
الصفحه ١٧٥ : أوصلناه بما تقدّمه لما فيه من
التقديم والتأخير فى ظاهره. وسنفرد للحمل على المعنى فصلا بإذن الله.
وأنشدوا
الصفحه ١٩٣ : البسيط
، وهو للنابغة الذبيانى فى ديوانه ص ٢٠٣ ، وبلا نسبة فى الكتاب ١ / ٢٨٦ ، ولسان
العرب (هيج).
الورق
الصفحه ٥٠٠ : سعيد ، وقال (لأبى توبة) : ألم أنهك عن مجاراته فى المعانى ، هذه
صناعته.
وروى أبو زيد :
ما يعوز له شي