الصفحه ١٠٤ : . فإذا كان هذا أمرا يعرض للمحسوس الذى إليه
تتحاكم النفوس فحسبك به لطفا ، وبالتوقف فيه لبسا.
فممّا يشهد
الصفحه ٢٤٣ :
فى الوقف على حال يخالف حالها فى الوصل ـ نحو مررت بزيد يا فتى ومررت بزيد
، وهذه قائمة يا فتى ، وهذه
الصفحه ٢٦٩ :
(واستمرار) هذا عندهم وفشوّه فى استعمالهم وعلى أيديهم يدلّ على أن المضاف
ليس بالمضاف إليه ألبتّة
الصفحه ٢٨٨ :
احتجت إلى ذلك ؛ ألا ترى أن الأسماء المسمّى بها الفعل فى الخبر واقعة موقع
المبنىّ وهو الماضى ، كما
الصفحه ٣٤٧ :
باب فى كمية الحركات
أمّا ما فى
أيدى الناس فى ظاهر الأمر فثلاث. وهى الضمة والكسرة والفتحة
الصفحه ٤٣٠ : الحيّاك فى مشيه (١). زاك يزوك زوكانا.
فهذا يدلّ على
أنه فعنّل.
وقيل : الضفنّط
من الضفاطة ، وهو الرجل
الصفحه ٢٦٣ : وآوىّ (فأبدلها) واوا ، ومعلوم أيضا أن الواو أثقل من
الياء.
وعلى نحو من
هذا أجازوا فى فعاليل من رميت
الصفحه ٣٤٠ :
لتوكيد شيء مخصوص من ذلك دون غيره ؛ ألا تراها للشيء وضدّه ؛ نحو اذهبنّ ،
ولا تذهبنّ ، والإثبات فى
الصفحه ٣٧٠ :
فوزن (فمويهما)
على قياس مذهبهما : فععيهما.
وأنا أرى ما
ورد عنهم من همز الألف الساكنة فى بأز وسأق
الصفحه ٣٦ :
ما زلت فى
منكظة وسير
لصبية أغيرهم
بغير (١)
كلهم أمعط
كالنغير
الصفحه ٤٦ : ء
يتبعن وقعا
عند رجع الأهواء (٥)
بسلبات
كمساحى البنّاء
يتركن فى متن
أديم الصحرا
الصفحه ٦٢ :
باب فى التام يزاد عليه فيعود ناقصا
هذا موضع ظاهره
ظاهر التناقض ، ومحصوله صحيح واضح.
وذلك قولك
الصفحه ١٣٢ :
مصحّحين غير معلّين. فأمّا الألف فحديث غير هذا ؛ ألا ترى أنه ليس فى الطوق
ولا من تحت القدرة صحّة
الصفحه ٣٢٣ :
تخفيف ضوء ونوء ؛ لتقديرك الهمز وإرادتك إياه. وكذلك أيضا صحّ نحو شيء وفى
فى تخفيف شيء وفىء ، لذلك
الصفحه ٣٧٩ : الأوّل ، ولا بعبارة عن معناه. وهذا كما تراه واضح جلىّ.
ومثل مدّة
الإنكار هذه البتّة فى جهلها ، مدّة