الصفحه ٢٧ : يكون فى المتعدّى كما يكون
فى غيره ؛ ألا ترى إلى قولهم : سلبه يسلبه ، وجلبه يجلبه ، ونخله ينخله ، فلم
الصفحه ١٢٩ : لا يصرّف ولا يفارق موضعه هذا ؛ كما لا يتصرف نعم وبئس ، فاحتمل
ذلك فيه لجموده عليه وأمنهم تعدّيه إلى
الصفحه ١٤١ : فى كثير من الأمر بمنزلة
الجزء من الفعل ؛ نحو ضربت ويضربان ، وقامت هند ، و (لَتُبْلَوُنَّ فِي
الصفحه ١٨٧ : موضع يكثر فيه
الواحد ؛ كقولك : هو أحسن فتى فى الناس ؛ قال ذو الرمّة :
وميّة أحسن
الثقلين وجها
الصفحه ٢٦٢ :
باب فى العدول عن
الثقيل إلى ما هو أثقل منه
لضرب من الاستخفاف
اعلم أن هذا
موضع يدفع ظاهره إلى
الصفحه ٢٩٦ :
باب فى احتمال القلب لظاهر الحكم
هذا موضع يحتاج
إليه مع السعة ؛ ليكون معدّا عند الضرورة.
فمن
الصفحه ٣٥٠ :
قول الهذلىّ :
* جنى النحل فى ألبان عوذ مطافل (٢) *
وكذلك قول
الآخر :
*... الخضر الجلاعيد
الصفحه ٣٦١ :
وأعربوا بالنون
أيضا ، فرفعوا بها فى الفعل : يقومان ويقومون (وتقومين) فالنون فى هذا نائبة عن
الضمّة
الصفحه ٤١٦ : ضرورة. فإذا جاز أن تحذف الواو الأصلية لذلك فى قول (الأسود بن
يعفر) :
* فألحقت أخراهم طريق ألاهم
الصفحه ٤٢٢ :
وجه آخر. وهو أن الألف والنون قد عاقبتا تاء التأنيث وجرتا مجراها. وذلك فى
(حذفهم لهما) عند إرادة
الصفحه ١١١ : ء يضرب ، وقاف
يغرق.
فإن قلت : قد
قدّمت أن هذا ممّا تلزم حركته ، وأنت تقول فى الوقف : إبراهيم ، وأحمد
الصفحه ٣٤٢ : مثال لا يكون فى الكلام وألفه
للإلحاق ، فلا بدّ من أن تصيره إلى حبطى ؛ ليكون كأرطى. ثم تقول : حبيط وحباط
الصفحه ٤٤ : :
__________________
(١) الرجز بلا نسبة
فى لسان العرب (دفف). التدافى : مشى جاف ، أو هو المشى فى شق.
(٢) الرجز بلا نسبة
فى تهذيب
الصفحه ٨٠ :
على مقصور صورها.
نعم ، وقد أعرب
بهذه الصور أنفسها ، كما يعرب بالحركات التى هى أبعاضها.
وذلك فى باب
الصفحه ١٠٣ :
للحركة ثم لحق بها فيه الحرف. وهو عندى أقيس.
ومنها
استكراههم اختلاف التوجيه : أن يجمع مع الفتحة