الصفحه ٨٧ :
نحو سلّيته تسلية وربيته تربية : الهاء بدل من ياء تفعيل فى تسلى وتربّى أو
ألف سلاء وربّاء. أنشد أبو
الصفحه ١٦٨ :
: (فَبَشَّرْناها
بِإِسْحاقَ وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ)(٣) [هود : ٧١] إذا جعلت (يعقوب) فى موضع جرّ ، وعليه
الصفحه ٢٢٥ : .
فلمّا كان
السائل فى جميع هذه الأحوال قد يسأل عما هو عارفه ، أخذ بذلك طرفا من الإيجاب ، لا
السؤال عن
الصفحه ٤١٨ :
وأما الدرداقس
فقيل فيه : إنه أعجمىّ ، وقال الأصمعىّ : أحسبه روميّا ، وهو طرف العظم الناتئ فوق
الصفحه ٤٨٦ : إذا بلغ
إلى قوله :
أم هل ظعائن
بالعلياء نافعة
وإن تكامل
فيها الدّلّ والشنب
الصفحه ٥٢٧ :
ولو وجد فى الكلام تركيب (وم ه) فكان ماهان من لفظه لكان مثاله : عفلان.
ولو كان من لفظ
النهم لكان
الصفحه ١٣ : الأبعد. وليس
لك فى هذا ما لك فى الفاعل ، لأنك تقول : لا أضمر على غير تقدّم ذكر إلا مستكرها ،
فتعمل الأوّل
الصفحه ٢٤ :
فليس على حذف
الزيادة ؛ ألا ترى أن فى عطاء ألف إفعال الزائدة. ولو كان على حذف الزيادة لقال :
وبعد
الصفحه ٣٤ :
باب فى التطوع بما لا يلزم
هذا أمر قد جاء
فى الشعر القديم والمولّد جميعا مجيئا واسعا.
وهو أن
الصفحه ٧٠ :
بحسبك فى
القوم أن يعلموا
بأنك فيهم
غنىّ مضرّ (١)
فزاد الباء فى
الصفحه ١٢١ : فى ذلك فى عدّة أماكن من
كلامه وقلنا نحن (معه ما) أيّده ، وشدّ منه. وكذلك قراءة من قرأ (بَلى
الصفحه ٣٠٠ : (وبكرىّ) ومحمدىّ ؛ وكذلك ما فيه الألف والتاء ؛ نحو هندات
وزينبات ؛ إنما يلحقان ما يدخلان عليه من عجزه وبعد
الصفحه ٣٤٨ :
باب فى مطل الحركات
وإذا فعلت
العرب ذلك أنشأت عن الحركة الحرف من جنسها. فتنشئ بعد الفتحة الألف
الصفحه ٤٢٤ :
والشعشعان (والصحصح والصحصحان) (١) بمعنى واحد ، فكأنّ اللفظ لم يتغيّر.
ومثل التثقيل
فى الحشو
الصفحه ٤٤٥ :
للغرابين والرخم (٤)
وأجاز أبو
الحسن فى قوله :
* فى ليلة من جمادى ذات أندية*
أن يكون كسّر
ندى