الصفحه ٢١٠ : للشمس رداء
وهو جوهر ، لأنه أبلغ فى النور الذى هو العرض. وهذه الاستعارات كلها داخلة تحت
المجاز.
فأمّا
الصفحه ٢٤١ :
باب فى أضعف المعتلين
وهو اللام ؛
لأنها أضعف من العين. يدلّ على ذلك قولهم فى تكسير فاعل مما
الصفحه ٢٨٧ :
ودونك زيدا تظفر بسلبه ؛ ألا تراك فى الجزم لا تحتاج إلى تصوّر معنى المصدر
، لأنك لست تنصب الجواب
الصفحه ٣٢٩ : ، وحدوثه عنه ، أو كونه بمنزلة الحادث عنه ، على ما
هو مبيّن فى باب الفاعل. وكان أبو علىّ يقوّى قول أبى الحسن
الصفحه ٣٥٤ :
قدّمت قبلهما فى نحو بيت وسوط إنما قدمت الألف ؛ إذ كانت الفتحة بعضها ،
فإذا جاءتا بعد الفتحة جاءتا
الصفحه ٤٤٨ :
باب فى التراجع عند التناهى
هذا معنى مطروق
فى غير صناعة الإعراب ؛ كما أنه مطروق فيها. وإذا تشاهدت
الصفحه ٨ :
وسبب اجتماعهما
هنا فى هذه الصفة أن التذكير إنما أتاها من قبل المصدرية ؛ فإذا قيل : رجل عدل
فكأنه
الصفحه ١٠٢ :
فى منع الصرف. وذلك كامرأة سمّيتها بسعاد وزينب. فجرت الحركة فى قدم وكبد
ونحوه مجرى ألف سعاد ويا
الصفحه ١٨٣ :
وذلك أنها إذا خلت (مفتّحة) من ضمير فالضمير فى (منها) عائد الحال إذا كانت
مشتقّة ؛ كقولك : مررت
الصفحه ٢٣٩ : إمخاض ، وإسنام (١) ، (وإصحاب) وإطنابة (٢) ، قيل : هذا فى الأسماء قليل جدّا ، وإنما بابه المصادر
ألبتّة
الصفحه ٣٢١ :
*... بالذى تردان*
أى (بالذى)
تريدان. وسيأتى هذا فى بابه.
الثانى منهما
وهو إجراء غير اللازم
الصفحه ٣٤٦ :
قولهم فى جمع أتون : أتاتين (١). فهذا كأنه زاد على عينه عنيا أخرى ، فصار من فعول
مخفّف العين إلى
الصفحه ٣٩٨ :
فلمّا كانت بين
المفرد وبين الجملة هذه الأشباه والمقاربات وغيرها ، شبّهوا توالى الضمتين فى نحو
سرح
الصفحه ٤٠٧ :
وأما فرناس (١) فقد ذكره فى الأبنية فى آخر ما لحقته الألف رابعة مع
غيرها من الزوائد.
وأما فرانس
الصفحه ٤٧٤ :
باب فى أغلاط العرب
كان أبو علىّ ـ
رحمهالله ـ يرى وجه ذلك ، ويقول : إنما دخل هذا النحو فى كلامهم