الصفحه ٢٠٨ :
باب فى فرق بين الحقيقة والمجاز
الحقيقة : ما
أقرّ فى الاستعمال على أصل وضعه فى اللغة. والمجاز
الصفحه ٢٩٠ :
فى ليلة من
جمادى ذات أندية
لا يبصر
الكلب من ظلمائها الطنبا
الصفحه ٥١٨ :
باب فى المستحيل
وصحة قياس الفروع على
فساد الأصول
اعلم أن هذا
الباب ، وإن ألانه عندك ظاهر
الصفحه ٨٤ :
وضوضيات ؛ إلا أنهم حذفوا اللام ؛ لأنها فى آخر اسم غير متمكّن ليخالف
آخرها آخر الأسماء المتمكنة
الصفحه ٢٥٤ :
ـ ثم ادّغمت الزاى الأولى فى الثانية فصارت : إوزّة كما ترى. فقد عرفت الآن
على هذا أن الواو فى إوزة
الصفحه ٢٧٨ : فى الخبر ، وإنما بابها الأمر والنهى ؛ من قبل أنهما لا يكونان إلا
بالفعل ، فلمّا قويت الدلالة فيهما
الصفحه ٣٠ : ؛ كما تصحّ للتحريك فى نحو قولهم : عوض وحول وطول.
فلمّا كان فى
ادّغامهم الحرف فى الحرف ما أريناه من
الصفحه ٥٥ :
يا ميّ لا
غرو ولا ملاما
فى الحبّ إن
الحبّ لن يداما (١)
فسرّ بذلك
الصفحه ٣٤٣ :
إلا أنك مع ذلك لا تغيّره ؛ لأنه هو فواعل ، وإنما حذفت الألف وهى فى تقدير
الثبات. ودليل ذلك توالى
الصفحه ٣٧٧ :
باب فى حرف اللين المجهول
وذلك مدّة
الإنكار ؛ نحو قولك فى جواب من قال : رأيت بكرا : أبكرنيه ، وفى
الصفحه ٣٨٠ :
باب فى بقاء الحكم مع زوال العلة
هذا موضع ربما
أوهم فساد العلّة. وهو مع التأمّل بضدّ ذلك ؛ نحو
الصفحه ٤٢٥ :
أراد : أىّ
معونة ، فحذف التاء. وقد كثر حذفها فى غير هذا.
وأما أصرى (١) فإن أبا العباس استدركها
الصفحه ٣١ :
إلى لفظ أخيه البتة ، فتدغمه فيه لا محالة.
فهذا وجه
التقريب مع إيثارهم الإبعاد.
ومن تدافع
الصفحه ٣٥ :
مقبّضا نفسىّ
فى طمير
تجمّع القنفذ
فى الجحير (١)
تنتهض الرعدة
الصفحه ١١٥ : (٣) *
ينبغى أن يكون
إتباعا ؛ يدلّك على ذلك أنه تكسير أشقر وشقراء ، وهذا قد يجيء فيه المعتل اللام (نحو
قنو وعشو