الصفحه ٩٦ : بمنزلة كون الفعلين أحدهما فى معنى صاحبه على ما مضى. وليس كذلك قول الناس
: فلان فى الجبل ؛ لأنه قد يمكن أن
الصفحه ٥٢٩ :
فهرس موضوعات الجزء
الثانى
باب فى تعليق الأعلام على المعانى دون الأعيان
الصفحه ٨٢ : . فهذا ونحوه مما حذفت لامه وعوّض منها تاء
التأنيث ؛ ألا تراها كيف تعاقب اللام فى نحو برة وبرا ، وثبة وثبا
الصفحه ١٣٦ :
باب فى حمل الأصول على الفروع
قال أبو عثمان
: لا يضاف ضارب إلى فاعله ؛ لأنك لا تضيفه إليه مضمرا
الصفحه ٢٥٧ : ؛ إنما هى همزة وؤى ، خففت فأبدلت فى اللفظ واوا ، وجرت مجرى واو
رويا تخفيف رؤيا. ولو اعتددتها واوا ألبتّة
الصفحه ٢٩٣ :
باب فى اقتضاء الموضع
لك
لفظا هو معك إلا أنه
ليس بصاحبك
من ذلك قولهم :
لا رجل عندك ولا غلام لك
الصفحه ٣٦٣ :
وكذلك كسرة ضاد
تقضين غير كسرتها المقدّرة فيها فى أصل حالها ، وهو تقضين. والقول هنا هو ما تقدّم
فى
الصفحه ٤٠٦ : زيد إقبال وإدبار. فعلى هذا لا يجوز أن يكون قولهم :
تلقّامة على حدّ قولك : هذا رجل صوم. لكن الهاء فيه
الصفحه ٤٣٢ :
أجازوا فيه أن يكون
أراد : جمع لبن آئل أى خاثر ، من قولهم : آل اللبن يئول إذا خثر ؛ فقلبت العين
الصفحه ٤٧٧ :
يصاحب
الشيطان من يصاحبه
فهو أذى جمّة
مصاوبه (١)
وقالوا فى
الصفحه ٥٠٨ : : أحدهما على يا حار ، وهو الضعيف ، والآخر على يا حار ،
وهو القوىّ.
ووجه الحكمة (فى
الجمع بين اللغتين
الصفحه ٧ :
باب فى الشىء يرد مع نظيره مورده مع نقيضه
وذلك أضرب :
منها اجتماع
المذكّر والمؤنّث فى الصفة
الصفحه ٥٣ : ، والتزم فى جميعها الفاء ، وليست واجبة وإن كانت قريبة من صورة
الوجوب. وذلك أن هذه التاء فى الفعل إذا صارت
الصفحه ١٦٠ :
، والقياس من بعد حاكم. وذلك أن هذا المميز هو الفاعل فى المعنى ؛ ألا ترى أن أصل
الكلام تصبّب عرقى ، وتفقّأ
الصفحه ٢٦٠ :
مثل عليب (١) من البيع؟ فجوابه على قول النحويين سوى الخليل بيّع.
ادغمت عين فعيل فى يائه ، فجرى فى