الصفحه ٣٩ :
محرمه ملبّيا
وصلّى
وحلّ حبلى
رحله إذ حلا
بالله قد
أنضى وقد أكلا
الصفحه ٣٠٧ :
باب فى خصوص ما يقنع
فيه
من أحكام صناعة
الإعراب
وذلك كأن تقول
فى تخفيف همزة نحو صلاءة وعبا
الصفحه ٤١٧ :
وأما الهندلع
فبقلة ، وقيل : إنها غريبة ولا تنبت فى كل سنة. وما كانت هذه سبيله كان الإخلال
بذكره
الصفحه ٥٢٦ : فى لسان العرب (سما). وعجز البيت :
* إذا القميص تعدّى وسمه النّسب*
(٢) من قصيدة له فى
مرثية أخت
الصفحه ٤١ :
رحيله عليه فاستقلا (١)
التزم اللام
المشددة من أولها إلى آخرها ؛ وقد [كان] يجوز له معها نحو قبلا
الصفحه ٦١ : منه كاف ودالّ عليه بإذن الله.
* * *
__________________
(١) البيت من الكامل
، وهو لابن حلّزة فى
الصفحه ٢٥٥ : فيما يرد عليك من غيره ، ولا تضع رتبة ألبتّة ؛ فإنه أحوط عليك وأبهر فى
الصناعة بك بحول الله
الصفحه ٤٦٢ : :
* وهنّ من الإخلاف بعدك والمطل*
وأصل هذا الباب
عندى قول الله ـ عزوجل ـ : (خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ عَجَلٍ
الصفحه ٤٠ : (٦)
أثنى على
الله علا وجلا
ثم انثنى من
بعد ذا فصلّى
على النبىّ
نهلا وعلا
الصفحه ٢٣١ :
هناك ، لكنه كسر للقافية.
ومن ذلك مذهب
أبى الحسن فى قول الله تعالى : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا
الصفحه ٣٠١ : واضحة.
واعلم أن جميع
ما مضى من هذا يدفع قول الفرّاء فى قول الله سبحانه : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) [طه
الصفحه ٣٣٠ :
للأزمنة الثلاثة ، على ما نقوله فى المصادر. وكذلك اسم الفاعل ـ نحو قائم
وقاعد ـ لفظه يفيد الحدث
الصفحه ١٣١ :
الحركتين كان تسمّحهم بخلاف الحركتين وحدهما فى (يا صالح ايتنا) وقيل وبيع
أجدر بالجواز.
فإن قلت
الصفحه ٢٩٤ :
ومن ذلك قولهم (١) : يسعنى حيث يسعك ، فالضمة فى (حيث) ضمة بناء واقعة
موقع رفع الفاعل. فاللفظ واحد
الصفحه ٣٦٢ :
باب فى هجوم الحركات على الحركات
وذلك على ضربين
: أحدهما كثير مقيس ، والآخر قليل غير مقيس