الصفحه ٣١٢ : الضيق.
ومن ذلك قولهم
: النالة ، لما حول الحرم. والتقاؤهما أن من كان فيه لم تنله اليد ؛ قال الله ـ عزّ
الصفحه ٥٤ :
ورازقيّ مخطف
الخصور
كأنّه مخازن
البلّور (١)
التزم فيها
الواو
الصفحه ٧٣ : ء لما ذكر فى تصريف ذلك ، وجعلت التاء بدلا من
الفاء. ويدلّ على أن أصله ذلك قول الله سبحانه : (وَلِكُلٍّ
الصفحه ١٠٠ : فإن الله معه*
وقوله :
*أو يرتبط بعض النفوس حمامها (١) *
وقوله :
سيروا بنى
الغم فالأهواز
الصفحه ٢١٥ : المعرفة به. فإن فهم عنك فى قولك : ضربت
زيدا أنك إنما أردت بذلك : ضربت غلامه أو أخاه أو نحو ذلك جاز ، وإن
الصفحه ٢٥٨ :
منهما. وليس له عندى إلا احتجاجه بقولهم : مررت بزيد ونحوه ، وبقولهم : لا
أبا لك. وقد ذكرنا ذلك فى
الصفحه ٣٧٤ :
وأنشدنا أبو
علىّ :
* إن لم أقاتل فالبسونى برقعا*
وحكى لنا عن
أبى عبيدة : دعه فى حر امّه
الصفحه ٤٤٩ : ، وفروعه متضعفة (ومتصعّدة) ألا ترى أن الاشتقاق
تجد له أصولا ، ثم تجد لها فروعا ، ثم تجد لتلك الفروع فروعا
الصفحه ٥١٢ : ، وجامعا لمعتاد الأمرين.
وكذلك إذا عظم
الأمر واشتدّ الخطب علم أنه لا يقوم له ، ولا يحضر فيه إلا الأجلاد
الصفحه ٤٣ : كان له صوت.
(٩) الرجز للأعور
الشنى والبيتان الأولان منها فى لسان العرب (سنن) ، (بنى) ، وتاج العروس
الصفحه ١٢٥ :
باب فى مراجعة أصل واستئناف فرع
اعلم أن كل حرف
غير منقلب احتجت إلى قلبه فإنك حينئذ ترتجل له فرعا
الصفحه ١٧٣ : بين بعض الصلة وبعض ، فجرى ذلك فى فساده مجرى قولك : مررت بالضارب
زيد جعفرا. وذلك أن البدل إذا جرى على
الصفحه ١٨٨ : مما يؤلف فى هذا المكان.
وقال سبحانه : (وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ
لَهُ) [الأنبياء : ٨٢
الصفحه ٢٠٢ : :
*قد قتل الله زيادا عنّى (٤) *
لمّا كان ذلك
فى معنى : صرفه عنّى. وقد ذكرناه فيما مضى. وكان أبو علىّ
الصفحه ٢٧٠ : عبد الله بن سبرة الحرشىّ :
وإن يبغ ذا
ودّى أخى أسع مخلصا
يأبى فلا
يعيا علىّ