الصفحه ١٢٦ : . وذلك أنك لمّا حذفت الهاء حذفت له واو فعولة ؛ كما
حذفت لحذف تاء حنيفة ياءها ، فصارت فى التقدير إلى (عدو
الصفحه ١٦٦ : بأموالنا ما يجدون بأموالهم ، لكنا نرى أن فى
الثناء بإنفاقها عوضا من حفظها (بإمساكها). ونحو منه قولهم : تجوع
الصفحه ٢٠١ : ؟
: يصلّى أو يقرأ ؛ أى الصلاة أو القراءة.
ومما جاء فى
المبتدإ من هذا قولهم : تسمع بالمعيدىّ خير من أن تراه
الصفحه ٢٢٩ : لما تتعرض له من الكسرة والياء فى أدلوى وأدلوىّ لو سمّيت (١) رجلا بأدلو ثم أضفت إليه ، فلما ثقل ذلك بد
الصفحه ٢٥٦ :
باب فى التغييرين
يعترضان فى المثال الواحد
بأيهما يبدأ؟
اعلم أن القياس
يسوّغك أن تبدأ بأىّ
الصفحه ٢٧٦ : قول الله جلّ اسمه : (مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَشُرَكاؤُكُمْ) [يونس : ٢٨] ف (أنتم) توكيد للضمير فى (مكانكم
الصفحه ٢٩٩ : للطارئ لما تضادّ فى الدنيا
عرضان ، أو إن تضادّا أن يحفظ كل ضدّ محلّه ، فيحمى جانبه أن يلمّ به ضدّ له
الصفحه ٣٣٨ : الواحد فى غير هذا. وذلك قولهم
: لتقومنّ ولتقعدنّ. فاللام والنون جميعا للتوكيد. وكذلك قول الله ـ جلّ وعزّ
الصفحه ٤٢٦ : :
* ينباع من ذفرى ... (٢) *
وقد جاء فى شعر
ابن ذريح سراوع اسم مكان ؛ قال :
* عفا سرف من أهله فسراوع
الصفحه ٩٩ : أن الحروف أنفسها قد تجد بعضها أتمّ صوتا من بعض (وإن كانت كلها
حروفا يقع بعضها موقع بعض) فى غالب الأمر
الصفحه ١٥٩ : ذكرنا ذلك فى غير
مكان.
ويجوز تقديم
المفعول له على الفعل الناصبة ؛ نحو قولك : طمعا فى برّك زرتك ، ورغبة
الصفحه ١٩٨ :
وعينيه إن
مولاه ثاب له وفر (٥)
__________________
(١) الرجز لمحمد بن
ذؤيب فى خزانة الأدب ١٠
الصفحه ٢١٢ :
باب فى أن المجاز إذا كثر لحق بالحقيقة
اعلم أن أكثر
اللغة مع تأمّله مجاز لا حقيقة. وذلك عامّة
الصفحه ٢٥٣ :
باب فى حفظ المراتب
هذا موضع
يتسمّح الناس فيه ، فيخلّون ببعض رتبه تجاوزا لها ؛ وربما كان سهوا
الصفحه ٣٠٩ :
سيبويه. وكان يقول : إن انقلاب الألف إلى الياء هو الإعراب. وهذا هو قول الفرّاء ،
أفلا تراه كيف تركّب له فى