الصفحه ١٥٤ :
ألف الإطلاق) فى منابها هنا عمّا كان ينبغى أن يكون بمكانها ، مجرى ألف
الإطلاق فى منابها عن تا
الصفحه ٢٨١ :
صنيع نبيل
يملا الرحل كاهله (٤)
فسألت عنه أبا
علىّ ، فأخذ ينظر فيه. فقلت له : ينبغى أن يكون بنى
الصفحه ٤٠٠ :
وأسر ، وقالوا
: قطع الله يديه وأديه.
قيل : أمّا
أعصر فهمزته هى الأصل ، والياء فى يعصر بدل منها
الصفحه ٤٣١ : «الصيف». أى
النابغة الجعدىّ. والبيت من كلمة له فى هجاء ليلى الأخيلية. وبريذينة تصغير برذونة
، والبراذين
الصفحه ٥٠٥ : اثنان ؛ كما أنهما فى
المعنى كذلك.
وقال الله ـ سبحانه
ـ : (بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ
الصفحه ١٠ :
أنها صفة حقيقية ؛ كصعبة من صعب ، وندبة من ندب ، وفخمة من فخم ، ورطبة من
رطب. فلم يكن فيها من قوّة
الصفحه ٥٧ :
جواب لا تطوّع فيه. فإن قال : أحدهما فهو أيضا جواب لا تطوّع فيه. فإن قال
: الحسن أو قال : ابن
الصفحه ١٤٨ :
من قبل أن هذه طريق الحكاية ، وما كان كذلك فالخطب فيه أيسر ، والشناعة فيه
أوهى وأسقط. وليس ما كنّا
الصفحه ١٩١ : . ومنه قول الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ
إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ) [البقرة : ٢٥٨] ثم قال
الصفحه ٢٧٩ :
ويروى : فأوّ
لذكراها. والصنعة فى تصريفها طويلة حسنة. وقد كان أبو علىّ ـ رحمهالله ـ كتب إلىّ من
الصفحه ٣٧٣ : السوتنتّنه (تريد : أفى السوءة أنتنّه) ومنه
قولهم : الله هذه الكلمة فى أحد قولى سيبويه وهو أعلاهما. وذلك أن
الصفحه ٩٤ :
ووجدت فى اللغة
من هذا الفنّ شيئا كثيرا لا يكاد يحاط به ؛ ولعلّه لو جمع أكثره (لا جميعه) لجاء
كتابا
الصفحه ١٠٦ : الدليل. وهو عندى ساقط عن سيبويه
، وغير لازم له.
وذلك (أنه لا
ينكر) أن يؤثّر الشىء فيما قبله من قبل
الصفحه ١٠٧ : ينسب إليهم ، ولا يظنّ بهم.
فإذا كان كذلك
علمت أن غرض القوم فيه ليس ما قدّرته ولا ما تصوّرته ؛ وإنما
الصفحه ١٠٨ :
أن الحرف لا يجامع حرفا آخر فينشآن معا فى وقت واحد ، فكذلك بعض الحرف لا
يجوز أن ينشأ مع حرف آخر فى