الصفحه ٥٣٠ : قد يكون له إذا ضام غيره...................... ٢٣٨
باب فى أضعف المعتلين
الصفحه ٣١٦ : ، فأوجبت من النصب له ما كان جائزا فيه. ومثله : فيها قائما رجل. وهذا
معروف.
الثانى منهما
وهو اعتزام أحد
الصفحه ١٠٩ : ؛ تقول فى الوقف : اف ، اث ، اس ، اص.
قيل : هذا
القدر من الصوت إنما هو متمم للحرف وموفّ له فى الوقف
الصفحه ٤١٣ : للوصل. ويؤكّد ذلك قولهم فى معناه : دح دح) فهذا كصه صه فى النكرة ،
وصه صه فى المعرفة. فظنّته الرواة كلمة
الصفحه ٤٣٣ : فى تجاور
المنفصلين ما هو لاحق بقبيل المنفصل الذى أجرى مجرى المتّصل فى نحو قولهم : ها
الله ذا ، أجروه
الصفحه ٢٦ :
ـ نحو أكرمه وأشعره ـ على أضعف الجائزين وهو الضمّ.
قيل : هذا
إبعاد فى التشبيه. وذلك أنك لم توجب
الصفحه ٣٥٣ : فإن فيها سرّا ، له ومن أجله جاز أن تمتدّ الياء
والواو بعدها فى نحو ما رأينا. وذلك أن أصل المدّ وأقواه
الصفحه ٣٣٩ : ؛ لأنها لو كانت موضوعة له وحده لخصّت به ، ولم تشع فى غيره كغيرها من الحروف.
فإن قلت : يكون
من الحروف ما
الصفحه ٣٦٧ :
الثانى من الهمز.
وهو ما جاء من غير أصل له ، ولا إبدال (دعا قياس إليه) وهو كثير.
منه قولهم
الصفحه ٤٨٢ :
وضعهما.
وذهب ابن
الأعرابىّ فى قولهم : يوم أرونان إلى أنه من الرّنّة. وذلك أنها تكون مع البلاء
والشدّة
الصفحه ١٢٢ :
أضيعك حقك وأعطك ألفا ؛ أى زرنى أعرف حقك وأعطك ألفا.
وقد كثر إسكان
الياء فى موضع النصب كقوله
الصفحه ٢٩٢ :
ومن ذلك أنهم
قالوا : أبيض لياح. فقلبوا الواو التى فى تصريف لاح يلوح للكسرة قبلها ، على ضعف
ذلك
الصفحه ٢٣ : فيه من معنى الفعل ؛ نحو
قوله :
فلولا الله
والمهر المفدّى
لرحت وأنت
غربال
الصفحه ٧٧ : لام فيعلولة الزائدة عوضا منها؟ قيل قد صحّ فى فيعل من نحو سيّد وبابه أن
الياء الزائدة عوض من العين
الصفحه ١٣٠ : صالح ايتنا) بعد الضمة له نظير ،
وهو قولهم : قيل وبيع ، فحمل المنفصل : على المتصل ؛ وليس فى كلامهم واو