الصفحه ٢١٧ : اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً) [النساء : ١٦٤] من هذا الوجه مجازا على ما مضى.
ومن التوكيد فى
المجاز قوله تعالى
الصفحه ٢٤٩ : اختلاف المذهبين. وعلى ذلك قال أبو إسحاق لإنسان ادّعى له أنه
يجمع فى كلامه بين ألفين وطوّل الرجل (الصوت
الصفحه ٤٩٩ : ء (٢)
فقلت : يا
سبحان الله! تعتر من العتيرة. فقال الأصمعىّ : تعنز أى تطعن بعنزة.
فقلت : لو نفخت
فى شبّور
الصفحه ١٦٥ : كالجزء منه. ولذلك دخلت اللام المراد بها
توكيد الفعل على (قد) فى نحو قول الله تعالى : (وَلَقَدْ أُوحِيَ
الصفحه ٢٦٨ : (١)
وقوله :
قالت له
النفس تقدّم راشدا
إنك لا ترجع
إلا حامدا (٢)
وقوله
الصفحه ٣٢٨ :
باب فى الدلالة اللفظية والصناعية والمعنوية
«اعلم أن كل
واحد من هذه الدلائل معتدّ مراعى مؤثر
الصفحه ٤٨٠ : (١)
وكان الأصمعىّ
يعيب الحطيئة ويتعقبه ، فقيل له فى ذلك ، فقال : وجدت شعره كله جيدا ، فدلّنى على
أنه كان
الصفحه ٥١٤ :
منصوبا على فعل آخر ، أى صاروا جدارا ، أى مثل جدار ، فنصبه فى هذا الموضع
على أنه خبر صاروا. والأوّل
الصفحه ٣٩٦ :
تلجم
وهذا إنسان
كانت له جارية تغنّى ، فباعها ، واشترى بثمنها برذونا ، فمرّ به هذا الشاعر وهو
الصفحه ٤٤٣ : لو أخبر بما لا شكّ فيه لعجب منه وهزئ (من قوله).
فلمّا كان كذلك
لم يجز تعريف ما وضعه على التنكير
الصفحه ٤٥٧ : بالله من ذلك. فلو كان الأمر على ما ذهبوا إليه منه
لوجب أن يكون العطف عليه بالفاء دون الواو ، وأن يقال
الصفحه ٥٢٣ : ء إلى نفسه.
قيل : هذا فاسد
، وليس أجزاء الشىء هى الشىء وإن كان مركّبا منها. بل الكل فى هذا جار مجرى
الصفحه ٢٤٠ :
واحد من الحرفين إذا إنما هو للمعنى ، (وكونه) للمعنى أشدّ شيء إبعادا له
عن الإلحاق ؛ لتضادّ
الصفحه ٢٤٦ : .
__________________
العروس (الفاء).
ويروى :
*من يفعل الحسنات الله يشكرها*
وعجزه :
*لا يذهب العرف عند الله والناس
الصفحه ٥٣١ :
باب فى أن سبب الحكم قد يكون سببا لضده على وجه........................... ٢٨٩
باب فى اقتضا