الصفحه ٢٥ : له فى مضارع فعل ؛ وهو يفعل بكسر العين. وذلك أن
العرف والعادة إذا أريد الاقتصار على أحد الجائزين أن
الصفحه ٢٥٠ : بالحركة ؛ لأن فى ذلك إضعافا له بعد أن حكمت بطوله
وقوّته ؛ ألا ترى أنك (إنما) شبّهت باب عصىّ بباب أدل وأحق
الصفحه ٤٤٧ :
به ، فدخله اللبس فيما بعد ، فلذلك وصف ؛ ألا ترى أن ما كان من الأعلام لا
شريك له فى العلمية فإنه لا
الصفحه ٤٧٦ : ، وعللها بالصويت اللاحق (لها فى الوقف) ونحن مع هذا نعلم أن هذا
الأعرابىّ لا يعلم أن فى الكلام شيئا يقال له
الصفحه ٢٣٢ : معنيّا ، ولم (يفرد له) بابا ، لكنه وسمه فى
بعض ألفاظه بهذه السمة ، فاستقريتها منه وأنقت لها. ومعناه أن
الصفحه ٢٧٢ :
تأويله : أى أنا من جماعة لا يرون القبيح ، وإنما جعله من جماعة هذه حالها ليكون
أثبت للأمر ؛ إذ كان له فيه
الصفحه ٣١٧ :
فيه ، والذرّيّة فيمن أخذها من ذرأ الله الخلق. وكذلك ترى وأرى ونرى ويرى فى أكثر
الأمر ، والخابية ، ونحو
الصفحه ٥٢٢ : ، ولا المشكوك فى وقوعه. وقد نظر إلى هذا الموضع أبو العتاهية ،
فاتّبعه فيه ، وإن صغر لفظه ، وتحاقر دونه
الصفحه ٥٢٤ :
غير مضافة ، فلمّا لم
تضف إلى جماعة عوّض من ذلك ذكر الجماعة فى الخبر. ألا ترى أنه لو قال : وكل له
الصفحه ١١٠ :
ولأبى علىّ ـ رحمهالله ـ مسألتان : طويلة قديمة ، وقصيرة حديثة ، كلتاهما فى
الكلام على الحرف
الصفحه ١٤٦ : ؛ وأكثر ذلك فى الشعر. وإنما كانت كثرته فيه دون النثر
من حيث كان القياس يكاد يحظره. وذلك أن الصفة فى الكلام
الصفحه ٢٧١ : (١)
(كأنه قال) : ثم السلام عليكما.
وكذلك قال فى قولنا بسم الله : إنما هو بالله ، وأعتقد زيادة (اسم). وعلى
الصفحه ١٨ : جدّ فى الأمر ، وأجدّ ، وصددته عن كذا ، وأصددته ، وقصر عن
الشىء وأقصر ، وسحته الله وأسحته ، ونحو ذلك
الصفحه ١٥٦ : الملحق إشفاقا من انتقاض الغرض بادغامه.
فأما ما أجزناه
من حذف الحال فى قول الله تعالى : (فَمَنْ شَهِدَ
الصفحه ١٧٤ :
«يوم» بقوله «لقادر» لئلّا يصغر المعنى ؛ لأنّ الله تعالى قادر يوم تبلى
السرائر وغيره فى كل وقت وعلى