الصفحه ٣٧٨ : الإنكار ولم تماسّه مماسّة مدّة الندبة
له لم تغيره تغييرها إياه. ويزيدك فى علمك ببعد مدّة الإنكار عن الاسم
الصفحه ٢٣٦ : الميم ـ أقوى وأحجى. وكأنهم
إنما أسرعوا إلى حذف الأصلى للزائد ؛ تنويها به ، وإعلاء له ، وتثبيتا لقدمه فى
الصفحه ٣١٤ : التذكير احتاج إلى زيادة فى اللفظ علما له ؛ كتاء طلحة وقائمة
، وألفى بشرى وحمراء (وسكرى) ؛ وكما أن التعريف
الصفحه ٣١٥ : الاستفهام ، ومعنى حرف الشرط ، ومعنى حرف التعريف فى أمس
والآن ، ومعنى حرف الأمر فى تراك وحذار وصه ومه ونحو
الصفحه ٤٤٠ :
لما ساغ تعليقه دون مجروره ؛ نحو قوله : يال بكر ويال الرجال ويال الله و:
* يا لك من قبّرة بمعمر
الصفحه ٨٦ :
الأمر فى معنى الخبر ؛ نحو قول الله تعالى : (أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ) [مريم : ٢٨] ، وقوله عزّ
الصفحه ٢٠٥ :
بخفت وأردت. وحكى ابن الأعرابىّ فى ظننت ظنت. وهذا كله لا يقاس عليه ؛ لا تقول فى
شممت : شمت ولا شمت ؛ ولا
الصفحه ٣٢٢ :
أسكن ميم (منكم)
لمّا تحركت لام (لان) وقد كانت مضمومة عند التحقيق فى قولك : منكم الآن ، فاعتدّ
حركة
الصفحه ٧٥ :
وعليه قول الله
سبحانه : (قالَ لَوْ شِئْتَ
لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً) [الكهف : ٧٧] وذهب أبو
الصفحه ٨٥ :
يمنع ذلك أسامة وثعالة وذؤالة وأبا جعدة وأبا معطة ونحو ذلك أن تعدّ فى
الأعلام وإن لم يخصّ الواحد من
الصفحه ١٨٠ : تراه بإذن الله.
__________________
(١) البيت من الطويل
، وهو لذى الرمة فى ديوانه ص ١٤٦٥ ، وخزانة
الصفحه ٣٩١ : ، فلمّا أضاف حذف الهاء ؛ كقول الله سبحانه : (وَإِقامِ الصَّلاةِ) [النور : ٣٧] وهذا يجيء فى قول الأصمعىّ
الصفحه ٢٣٠ : ، وهتكا للحرمتين.
فاعرف بهذا
النحو هذه الطريق ، ولا تقدمنّ على أمر من التغيير إلا لعذر فيه وتأتّ له ما
الصفحه ٢٥١ : سكونه بالواجب ؛ ألا
تراه فى غالب الأمر محرّكا فى الوصل ، وكثيرا ما يعرض له روم (١) الحركة فى الوقف. فلما
الصفحه ٣٧١ : ، كان إجراء بأز
مجرى رأل أولى وأحرى. وسيأتى نحو هذا فى باب له.
وعليه أيضا
قوله :
* لحبّ المؤقدان