الصفحه ٦٦ : . ولذلك ما وصلت تارة بنفسها فى قولك : يا عبد الله ، وأخرى بحرف الجرّ ؛ نحو
قوله : يا لبكر ، فجرت فى ذلك
الصفحه ١١٢ : الهمزة ؛ نحو قولك
فى مسألة : مسلة ، وقولك فى يلؤم : يلم ، وفى يزئر : يزر ، وقوله (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
الصفحه ٢١١ : فلان أى أدّنا إليهم.
وتقول : بنى
فلان بيته على سنن المارّة ؛ رغبة فى طئة الطريق بأضيافه له. أفلا ترى
الصفحه ٢١٦ : : (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً) [النساء : ١٦٤] فليس من باب المجاز (فى الكلام) بل هو حقيقة ؛ قال أبو
الحسن
الصفحه ٢٨٦ : ، لأن هذا ليس لفظا عدل إليه عن : «عرّفنى بيتك»
على وجه التسمية له به ، ولأن هذا قائم فى ظله الأوّل من
الصفحه ٩٥ : لفظ الدليل يدلّ على الدلالة. وهو كقولك : سر
على اسم الله. و (على) هذه عندى حال من الضمير فى سر وشدّوا
الصفحه ٣٠٢ :
باب فى الشىء يرد
فيوجب له القياس حكما
ويجوز أن يأتى السماع
بضده ، أيقطع بظاهره ، أم يتوقف
إلى
الصفحه ٣٢٠ : حركة اللام من قوله : «فقلا له» ـ وإن كانت لازمة ـ بالحركة
لالتقاء الساكنين فى (قُلِ اللهُمَ) و (قُمِ
الصفحه ٣٨ : الخبز لينضج. ويقال : مل الشىء فى الجمر : أدخله فيه.
(٥) آل : خثر. امطلّ
: امتد. والشبرم : نبات له حب
الصفحه ٣١٣ : يذهب فى الساهر إلى هذا ، ويقول : إن قولهم : سهر فلان
أى نبا جنبه عن الساهرة (وهى وجه الأرض) قال الله
الصفحه ١٥١ :
وقد حذف
المفعول به ؛ نحو قول الله تعالى : (وَأُوتِيَتْ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ) [النمل : ٢٣] أى أوتيت
الصفحه ٤٢ : بعبرة
منهلّه
ثم صبرت
واعتصمت بالله
نفسا بحمل
العبء مستقلّه
ودول
الصفحه ٢٣٤ : ٤ / ٣١٢ ، ٦ / ٣٦١ ، وشرح المفصل ٣ / ١٠.
(٣) يعزى مثل هذا
القول إلى الإمام مالك رضى الله عنه فى الروح
الصفحه ٢٤٨ :
فقال فيه : إنه
حال من النكرة ، ولم يحمله على الضمير فى الظرف. أفيحسن بأحد (أن يدّعى على أحد
الصفحه ٢٤٤ : والإلحاق له به. والآخر التماسك
الرياضة به والتدرّب بالصنعة فيه.
الأوّل نحو
قولك فى مثل جعفر من ضرب : ضربب