الصفحه ٤٤٢ : الصوم فيه فيما بعد ، لكان إنما نهاهم عن مثل ذلك
الصوم ، لا عنه نفسه. فهذا ليس بداء. لكنه لو قال : صوموا
الصفحه ٣٥٤ :
قدّمت قبلهما فى نحو بيت وسوط إنما قدمت الألف ؛ إذ كانت الفتحة بعضها ،
فإذا جاءتا بعد الفتحة جاءتا
الصفحه ٣٨٦ : ء (٢)
على ما فيه من
الخلاف.
وعلى ذلك عامّة
ما جاء فى القرآن ، وفى حديث النبىّ صلىاللهعليهوسلم ومن بعده
الصفحه ٣١٨ :
الحجج الرواددا
قواصرا
بالعمر أو مواددا (٣)
ونحو ذلك مما
ظهر تضعيفه. فهذا عندنا
الصفحه ٣٠٩ : صرف جوار.
و (من ذلك) قول
أبى عمر فى حرف التثنية : إن الألف حرف الإعراب ولا إعراب فيها ، وهذا هو قول
الصفحه ٤٤٠ :
لما ساغ تعليقه دون مجروره ؛ نحو قوله : يال بكر ويال الرجال ويال الله و:
* يا لك من قبّرة بمعمر
الصفحه ٣١٩ : لكان قياسه قياس ما ذكرنا ، وأنه
ليست لعوى فيه مزيّة على طوى وشوى ؛ كما لم يكن لجاشم ولا قام مزيّة يجب
الصفحه ٤٨٧ : الفعل؟ فقال : أفعل.
فقال له يونس :
استحييت لك يا شيخ! والظاهر عندنا من أمر أولق أنه فوعل من قولهم
الصفحه ٤٤٩ : تقرير فاسد ، ووضع
غير متقبّل. وذلك أن التذكير هو الأوّل ، والأصل. فليس لك التراجع عن الأصول ؛
لأنها
الصفحه ٢٩٤ : ١ / ٤٩٨ ، والمقتضب ٤ / ٤٨ ،
والمنصف ٣ / ١٣٤. جنيتك : جنيت لك ، والأكمؤ جمع الكمء ، وهو نبات. والعساقيل
الصفحه ١٣ : إلا المجد. والوجه أن ينصب ب (تجاربهم) ؛ لأنه العامل الأقرب ،
ولأنه لو أراد إعمال الأوّل لكان حرى أن
الصفحه ١٤٢ : ؛ نحو هل لك فى كذا (وكذا) ؛ أى هل لك فيه حاجة أو أرب. وكذلك قوله ـ عزوجل ـ : (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ
الصفحه ١٩٤ : يداها. فعلى هذه الصنعة التى
وصفت لك تقول : ضارب (زيد عمرو) على أن ترفع عمرا بفعل غير هذا الظاهر ؛ ولا
الصفحه ٣٧٣ : ، ثم حذفت الألف لسكونها وسكون النون بعدها. فما جاء من نحوه فهذه
سبيله. وقد اطّرد الحذف فى كل وخذ ومر
الصفحه ٣٤١ : إيثارا ، فإنها تصوّر تلك الكلمة بعد
الحذف منها تصويرا تقبله أمثلة كلامها ، ولا تعافه وتمجّه لخروجه عنها