الصفحه ٤٢٠ : العروس (دمق) ، (زبق) ، (أقط)
، (حيى) ، وجمهرة اللغة ص ٢٣١ ، ٥٧٦ ، ١٢١٤ ، والمخصص ١٦ / ١٠٧.
وبعده
الصفحه ٤٢٤ : والصحصحان
: ما استوى من الأرض.
(٢) النّجار : الأصل.
(٣) وأسطمّة الشىء :
معظمه. وبعده فى اللسان (فوه
الصفحه ٤٣٩ : : لمّا خلطت بها لام الجرّ من بعدها ، وحسن قطعها ، والوقوف عليها
، والتعليق لها فى قوله : يا لا ، أشبهت
الصفحه ٤٤٥ : ، وبعده :
* يقول أهل السوق لما جينا*
(٢) الرجز للأحمر فى
لسان العرب (حدد) ، وتاج العروس (حدد) ، (دوم
الصفحه ٤٥٤ : (عرب) ، ومقاييس اللغة ٦ /
١٥٨.
(٢) أى بعد
الثلاثمائة.
(٣) أخرجه البخارى فى
«الأنبياء» (ح ٣٣٢٦
الصفحه ٤٥٩ : يتناول الظرف ، ويكون المصدر الملفوظ به دالا على ذلك
الفعل ، حتى كأنه قال فيما بعد : يرجعه يوم تبلى
الصفحه ٤٦١ : ، ونظرت إلى الكريم جعفر. فإن
أردت أن تصف المصدر بعد إعمالك إياه قلت : عجبت من ضربك الشديد عمرا الضعيف ، أى
الصفحه ٤٦٨ : بينهما
خروج كل واحد منهما عن أصله. أما فعّال فبالزيادة ، وأمّا فعال فبالانحراف به عن
فعيل.
وبعد فإذا
الصفحه ٤٧١ : ، فبقى عليها بعد التسمية بها بعض ما كانت تفيده من معنى الفعل من قبل.
وعليه مذهب الكتاب فى ترك صرف أحمر
الصفحه ٤٧٣ : (١)
أى لا دعيت
الفاضل المغنى ؛ هذا يريد وليس يتمدّح بأن اسمه يزيد ؛ لأن يزيد ليس موضوعا بعد
النقل عن
الصفحه ٤٨٥ : . فكان بعد ذلك يدنيه ، ويسأله عن الشىء إذا أشكل عليه. هذا
ما فى هذه الحكاية. وعلى ذلك فيتخوّلنا صحيحة
الصفحه ٤٨٦ : بعد
شيء. وهذا هو معنى قوله : يتخوّلنا بالموعظة ؛ مخافة السآمة ؛ أى يفرّقها ولا
يتابعها.
ومن ذلك
الصفحه ٤٩٢ : ، فأنست بهما. ثم كانا يأتيانى ، فيأخذان الشىء
بعد الشىء من شعرى ، فيودعانه أشعارهما.
وقد كان قدما
الصفحه ٥٠٥ : اللفظ بعد الحمل على المعنى. وإن جعلت (كلاهما)
توكيدا للضمير فى (يعسلان) فإنه قوىّ ؛ لأنهما فى اللفظ
الصفحه ٥١٣ : برزوا له فى الموقعة ، وجواب الشرط فى قوله بعد :
أو رد حذّا تسبق الأبصارا
يسبقن