الصفحه ٣٤٤ : (ك ه ل) و (س ع د) لا عليك على أىّ صورة بقى بعد حذف زائده ـ لأنه
إنما غرضك البناء من هذه المادّة مرتّبة من تقديم حروفها
الصفحه ٣٤٦ : الكسرة فتحة ، فصار إلى عدى ، ثم
أبدلت من يائه ألفا فصار إلى عدا ، ثم وقعت ياء الإضافة من بعد ، فصار
الصفحه ٣٤٧ : ؛ نحو فتحة عين عالم ، وكاف كاتب. فهذه حركة بين الفتحة والكسرة ؛
كما أن الألف التى بعدها بين الألف واليا
الصفحه ٣٤٩ : أنه لمّا سمعهم يقولون :
ضيفن ، وكانت فيعل أكثر فى الكلام من فعلن ، توهّمه فيعلا فاشتق الفعل منه ، بعد
الصفحه ٣٦٢ : ،
وحذفت لسكونها وسكون واو الضمير والجمع بعدها ، ونقلت تلك الضمة المحذوفة عن اللام
إلى الزاى التى هى العين
الصفحه ٣٦٤ : بجماعة المذكر.
فهذا حكم
المضموم مع المكسور. وليس كذلك المفتوح ؛ ألا ترى الواو والياء صحيحتين بعد الفتحة
الصفحه ٣٧١ : ،
وتاج العروس (قبب) ، (ولع). وبعده :
* فقلت أردفنى ، فقال مرحبا*
حمار قبّان : دويبّة. الجوهرى : ويقال
الصفحه ٣٧٤ : *
وبعده :
يا ويحه من جمل ما أشقاه
وجمل قلت له جاه جاه
الصفحه ٣٨٤ :
(ومن بعد) فقد
قالوا أيضا : صبوان وصبوة وقنوة ؛ وعلى أن البغداديّين قالوا : قنوت ، وقنيت ،
وإنما
الصفحه ٣٨٥ : (سوف) وقوله : لا يهتدى بمناره يقول : ليس به منار
فيهتدى به ، وإذا ساف الجمل تربته جرجر جزعا من بعده
الصفحه ٣٩٣ : نسبة
فى كتاب الجيم ٣ / ٢١٦. وبعده :
* الراكبين كل طرف مثلب*
يقال : هو فرع قومه ، للشريف منهم
الصفحه ٤٠٣ : فضيلته. وذلك لكلفة هذا الأمر ، وبعد أطرافه ، وإيعار
أكنافه أن يحاط بها ، أو يشتمل تحجّر عليها. وإن إنسانا
الصفحه ٤٠٦ : (ولذلك صرفته) ، وإن كان (صفة وصف) على أفعل. فكأنّ تلقّامة
بعد ذلك كله اسم لا صفة ، وإذا كان اسما أو
الصفحه ٤١٢ :
فاعمد لها بباذل ترامز
وبعده :
* ذى مرفق ناء عن اللذائذ*
(٢) البيت من الكامل
، وهو لدريد بن
الصفحه ٤١٩ : . وبعده :
* بالمال إلا كسبها شقىّ*
(٢) الرجز للعجاج فى
ديوانه ١ / ٤٨٠ ، ولسان العرب (دور) ، (قسر