الصفحه ١٠٥ : الثانية لفظا وحسّا ، وليست الكسرة على قول المخالف أدنى
إلى الواو الثانية من الواو الأولى ؛ لأنه يروم أن
الصفحه ١٥٥ :
زنابيره
والأزرق المتلمّس (١)
وقد كسّروه على
آونة ، وتكسيرهم إيّاه يبعده عن البناء ؛ لأنه أخذ به
الصفحه ١٧٩ : فى
المعطوف عليه ، فلا بد إذا من تقديره على : اختصم زيد واختصم عمرو ، وأنت لو قلت
ذلك لم يجز ؛ لأن
الصفحه ٢١٦ : يجوز أن يكون سمّى كل واحد من جانبيه مربدا.
وقال الآخر :
إذا البيضة
الصّماء عضّت صفيحة
الصفحه ٢٨٥ : : اكفف فتستريح. وذلك أنك إذا أجبت
بالفاء فإنك إنما تنصب لتصوّرك فى الأوّل معنى المصدر ، وإنما يصحّ ذلك
الصفحه ٣٤٩ :
فهذا : انفعل
ينفعل انفعالا ، والألف فيه عين. وينبغى أن تكون عينه واوا ؛ لأنها أقرب معنى من
اليا
الصفحه ٤١٢ :
وأما تماضر
وترامز فذهب أبو بكر إلى أن التاء فيهما زائدة. ولا وجه لذلك ؛ لأنّها فى موضع عين
عذافر
الصفحه ٤١٦ :
هزنبزان ؛ لأنه نكرة وصفة للواحد. وهذا (يبعده عن) العلميّة والتثنية.
وأمّا هديكر
فقال أبو علىّ
الصفحه ١١١ : صارت (أهى) كعلم ، وصار (أهى) بمنزلة علم. وأمّا قراءة
أهل الكوفة (ثم ليقطع) فقبيح عندنا ؛ لأنّ (ثمّ
الصفحه ١٨٩ : (١) *
عائدا على
الأعالى فى المعنى ؛ إذ كانا أعليين اثنين ؛ لأنه موضع قد ترك فيه لفظ التثنية
حملا على المعنى
الصفحه ٢٨٦ :
فإن قيل : (وكيف
ذلك) أيضا؟ هلا جاز صه فتسلم ، لأنه محمول على معناه ؛ ألا ترى أن قولك : صه فى
معنى
الصفحه ٤٩ : القديم.
(٧) يقال : دمن القوم
المنزل : سوّدوه وأثروا فيه بالدمن ـ بكسر فسكون ـ وهو البعر.
(٨) العدملىّ
الصفحه ٧٦ : . الأيسار : القوم
يجتمعون على الميسر. واليسر : اللين والانقياد ، وتسكن السين أيضا.
الصفحه ٢١٤ : ؛ نحو قام زيد وانطلق محمد وجاء القوم ونحو ذلك ، قيل له
: وكذلك حذف المضاف قد كثر ؛ حتى إن فى القرآن
الصفحه ٢٣٤ : : ٦] و (نحوه). وقد دعا تردد هذا الموضع على الأسماع ، ومحادثته
الأفهام ، أن ذهب قوم (٣) إلى أن الإنسان هو معنى