الصفحه ٤٧٨ :
به. وكذلك الماء إذا جرى من العين فقد أمعن بنفسه ، وطاع بها. ومنه الماعون ؛ لأنه
(ما من) العادة
الصفحه ٥٢٤ : نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) [الأحزاب : ٣٢] ولم يقل : كواحدة ؛ لأن الموضع موضع
الصفحه ٨٤ :
وضوضيات ؛ إلا أنهم حذفوا اللام ؛ لأنها فى آخر اسم غير متمكّن ليخالف
آخرها آخر الأسماء المتمكنة
الصفحه ١٩٣ :
لأنه لمّا قال
: ليبك يزيد فكأنه قال : ليبكه ضارع لخصومة. وعلى هذا تقول : أكل الخبز ، زيد ؛ وركب
الصفحه ٢٥٧ : ما قدّمناه.
وتقول على هذا
إذا أردت مثال فعل من وأيت : وؤى. (فإن خففت الهمزة فالقياس أن تقرّ المثال
الصفحه ٢٦١ :
القول إذا قلت : قيّل. فكما تقول الجماعة فى فعل من قيّل هذا قوول ، وتجرى
ياء فيعل مجرى ألف فاعل
الصفحه ٣٣٩ : جملة الكلام فى
لتقربنّ وإمّا ترينّ ؛ ألا ترى أنك إذا قلت : هل تقومنّ ف (هل) وحدها للاستفهام ؛
وأما
الصفحه ٤٤٩ : تقرير فاسد ، ووضع
غير متقبّل. وذلك أن التذكير هو الأوّل ، والأصل. فليس لك التراجع عن الأصول ؛
لأنها
الصفحه ٤٩٤ : ؛ إنما هو مخيّر أو مخير ؛ تحذف التاء ؛ لأنها
زائدة.
حدّثنى أبو
علىّ قال : اجتمعت مع أبى بكر بن الخيّاط
الصفحه ٨٠ : تتساقط وتهى عن حفظ أنفسها وتحمل خواصّها وعوانى (١) ذواتها ، فكيف بها إذا جشّمت احتمال الحركات النّيفات
الصفحه ٩٥ : ، وأحدهما ضدّ الآخر. ونحو منه قول الآخر :
إذا ما امرؤ
ولّى علىّ بوده
وأدبر لم
يصدر
الصفحه ١٩٥ : فيما بعد : تذكرت أخوالها فيها وأعمامها. ودلّ على هذا الفعل المقدّر قوله :
تذكرت أرضا بها أهلها ؛ لأنه
الصفحه ٣١٣ : ألوت ، فقلت له : فهذا
إذا من (ما ألوت) ؛ لأنها لا تألو أن تشير بها ؛ فتبسّم رحمهالله إلىّ ؛ إيماء إلى
الصفحه ٢٦٧ : المسمّى. ولو كان إياه
لم تجز إضافة واحد منهما إلى صاحبه ؛ لأن الشىء لا يضاف إلى نفسه.
(فإن قيل : ولم
لم
الصفحه ١٠٤ : الآخر.
ونحو من ذلك
قولهم : ميزان وميعاد ؛ فقلب الواو ياء يدلّ على أن الكسرة لم يحدث قبل الميم ؛
لأنها