الصفحه ٤٨٠ :
وكقول بشّار فى
قول كثيّر :
ألا إنما
ليلى عصا خيزرانة
إذا غمزوها
بالأكفّ
الصفحه ٦٢ : منطلق ؛ فهذا كلام مستقل ، فإذا زاد عليه أنّ (المفتوحة
فقال أنّ زيدا منطلق) احتاج إلى عامل يعمل فى أنّ
الصفحه ٩٠ : (١)
أى خصفن
بالحوافر آثار المطىّ ، يعنى آثار أخفافها. فحذف الباء من (الحوافر) وزاد أخرى
عوضا منها فى
الصفحه ٢٠٣ :
ن معجبة نظرا
واتّصافا (٣)
أراد : ميسان
فغير الكلمة بأن زاد فيها نونا ، فقال : ميسنان ، وقال لبيد
الصفحه ٣٢٠ : أنشده
أبو زيد من قول الشاعر :
وأطلس يهديه
إلى الزاد أنفه
أطاف بنا
والليل داجى
الصفحه ٣٨٧ : :
وأطلس يهديه
إلى الزاد أنفه
أطاف بنا
والليل داجى العساكر
فقلت لعمرو
صاحبى إذ
الصفحه ٤٩٩ : : لم تؤرّقه أبكار الهموم
وعونها ليلة ، وأنعم أى زاد على ذلك. فأحضر ابن الأعرابى ، وسئل عن ذلك ، فرفع
الصفحه ٥٠٢ : إلى الله وتحوّبه ، حتى إنه لمّا زاد فيه ـ على سعته وانبثاقه ،
وتراميه وانتشاره ـ بيتا واحدا ، وفّقه
الصفحه ٩٨ : متقدّمى القوم من كان يسمّى الضمة الواو الصغيرة
، والكسرة الياء الصغيرة ، والفتحة الألف الصغيرة.
ويؤكّد
الصفحه ١٦٨ :
: (فَبَشَّرْناها
بِإِسْحاقَ وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ)(٣) [هود : ٧١] إذا جعلت (يعقوب) فى موضع جرّ ، وعليه
الصفحه ١٧٢ : الآخر :
أيا بن أناس
هل يمينك مطلق
نداها إذا
عدّ الفعال شمالها
أراد : هل
الصفحه ٢٠١ : ) [الجن : ١١] أى منّا قوم دون ذلك ، فحذف المبتدأ وأقام الصفة التى هى الظرف
مقامه. وقال جرير :
نفاك
الصفحه ٣٨١ : إذا زالت
الكسرة أن تعود الواو ، فتقول : صبوة وصبوان ، وقنوة ولواح ؛ لزوال الكسرة.
والجواب عن هذا
الصفحه ٤٠٨ : (٤) ؛ كما أنه لو قال : «تنوف» لكان الجزء مقبوضا. فالإشباع
إذا فى الموضعين إنما هو مخافة الزحاف الذى مثله
الصفحه ٤٣٦ : (نهر الأمير ؛ لأنه أطول من طريق البصرة) زائد عليه ،
والبدل لا يجوز إذا كان (الثانى أكثر من الأوّل ، كما