الصفحه ٥٢٣ :
الموضعين ؛ فإنه واضح.
فأمّا قولنا :
أخذت كلّ المال ، وضربت كل القوم ، فليس الكل هو ما أضيف إليه
الصفحه ٣٨٥ : غير مختلف فيه ، لكن يختلف فى تفسيره.
فقال قوم : إن
الإنسان يذهل عن ولده لشدّته ، فيكون هذا كقول الله
الصفحه ١١٧ :
وقوله :
*لا حطّب القوم ولا القوم سقى (١) *
ومن غير اللازم
ما أحدثته همزة التذكّر ؛ نحو ألى
الصفحه ٤٧٦ : يعتقده عارف بهم ، أو آلف لمذاهبهم ؛ لأنه وإن لم يعلم حقيقة تصريفه
بالصنعة فإنه يجده بالقوّة ؛ ألا ترى أن
الصفحه ٢٦٦ : رام رائم أو هجر (١) حالم بأن القوم يفصلون فى هذه الأماكن وما كان سبيله فى
الحكم سبيلها بين بعضها
الصفحه ٢١٢ :
باب فى أن المجاز إذا كثر لحق بالحقيقة
اعلم أن أكثر
اللغة مع تأمّله مجاز لا حقيقة. وذلك عامّة
الصفحه ٢٩٠ : كأنه إنما كسر فعل لا فعيل ، كنمر وأنمار ، وكبد وأكباد ، وفخذ
وأفخاذ. ومن ذلك قوله :
إذا المر
الصفحه ٤٩٣ : حماد بن سلمة وأنا حدث ، فقال لى : كيف تنشد قول الحطيئة : (أولئك
قوم إن بنوا أحسنوا ما ذا. فقلت
الصفحه ١٠٠ :
وقوله :
*فاليوم أشرب غير مستحقب*
[وقوله :
* إذا اعوججن قلت صاحب قوّم*]
وقوله :
*ومن يتّق
الصفحه ٣٥٦ : ، وقاموا ، وقومى ؛ وقد قدّمنا
ذكر هذا ، ومعتل غير تابع لما قبله ، وهو الياء والواو الساكنتان بعد الفتحة
الصفحه ٣٩٦ : ء
قوم كانوا يبيعون الماء ، فيشترون بثمنه ما يأكلون ؛ فقال : الآكلين الماء ؛ لأن
ثمنه سبب أكلهم ما
الصفحه ٣٠٩ : مذهبيهما فى مقول ومبيع. فجابة على
قول الخليل إذا ضامّه (قول أبى العباس) فعلة ساكنة العين ، وعلى قول أبى
الصفحه ٤٥٢ : ء منها على الحقيقة. وقد
قدّمنا ذكر ذلك فى كتابنا هذا وفى غيره. فلمّا كانت كذلك ، وكان القوم الذين
خوطبوا
الصفحه ٧٠ :
بحسبك فى
القوم أن يعلموا
بأنك فيهم
غنىّ مضرّ (١)
فزاد الباء فى
الصفحه ١٢٨ : نظم شيء منه مصحّحا ؛ نحو قوم ولا بيع ولا خوف ولا هيب ولا طول. وكذلك
مضارعه ؛ نحو يقوم ويبيع ويخاف