الصفحه ٥٥ : أن لم أبح به
ذكرتك إن
الأمر يذكر للأمر
وأكثر هذه
الالتزامات فى الشعر ؛ لأنه
الصفحه ٩٧ : إذا متعلّق بمحذوف ؛ لأنه حال من الضمير ؛ أى يعثرن
كائنات فى حدّ الظبات.
وأمّا قول بعض
الأعراب
الصفحه ٤٠ :
وينفق الأكثر
والأقلا
من كسب ما
طاب وما قد حلا
إذا الشحيح
غلّ
الصفحه ١٠٦ : وجوده ؛ لأنه قد علم أن سيرد فيما بعد.
وذلك كثير.
فمنه أن النون
الساكنة إذا وقعت بعدها الباء قلبت النون
الصفحه ٢٢٨ : ، فأفتى فى ذلك بأن أنشد بيت الراعى :
لها أمرها
حتى إذا ما تبوّأت
بأخفافها
مأوى
الصفحه ٣٢٤ :
باب فى إجراء المتصل
مجرى المنفصل
وإجراء المنفصل مجرى
المتصل
فمن الأوّل
قولهم : اقتتل القوم
الصفحه ٣٩٣ : الإرادة. وهذا أولى من تأوّل من ذهب
إلى أنه أراد : فإذا استعذت فاقرأ ؛ لأن فيه قلبا لا ضرورة بك إليه. وأيضا
الصفحه ٨٩ : إحدى ياءي الإضافة فى يمنى وتهامىّ وشأمىّ. وكذلك
ألف ثمان. قلت لأبى على : لم زعمتها للنسب؟ فقال : لأنها
الصفحه ١٥١ : يشرط الإنسان موته ؛ لأنه يعلم أنه (مائت)
لا محالة. وعليه قول الآخر :
أهيم بدعد ما
حييت فإن أمت
الصفحه ١٤٩ : يكون استعمل (سوى) للضرورة اسما فرفعه.
وكأنّ هذا أقوى
؛ لأن بعده : *وغير الثمام وغير النؤى*فكأنه قال
الصفحه ٢٣٠ : وشيخ ؛ لأن هذين
ساكنا العينين ، ولم يسكنا عن حركة ولو رمت قلب الواو والياء من نحو قوم وبيع وهما
الصفحه ٣٣٣ : (١)
قولين : أحدهما
ما نحن عليه ، أى تثنية كلامين على ذى النبل إذا قيل له : ارم ارم ، والآخر : كرّك
لامين
الصفحه ٢٠٩ : الأوصاف
الثلاثة.
أمّا السعة
فلأنه كأنه زاد فى أسماء الجهات والمحالّ اسما والرحمة.
وأما التشبيه
فلأنه
الصفحه ٧ : الموصوف بتلك الصفة مذكّرا أم مؤنّثا.
يدلّ على ذلك أن الهاء لو كانت فى نحو امرأة فروقة إنما لحقت لأن المرأة
الصفحه ١٠٧ : ينسب إليهم ، ولا يظنّ بهم.
فإذا كان كذلك
علمت أن غرض القوم فيه ليس ما قدّرته ولا ما تصوّرته ؛ وإنما