الصفحه ٥٦ : عن مقتضى السؤال ؛ فأمّا إذا زاد عليه
فالفضل معه ، واليد له.
وجاز أن يكون
الشتاء جوابا ل «كم» من حيث
الصفحه ٢٠٨ : : هو بحر. فالمعانى الثلاثة موجودة فيه.
أمّا الاتساع
فلأنه زاد فى أسماء الفرس التى هى فرس وطرف وجواد
الصفحه ٣٧٦ :
أراد : وراء
طرق الشام فقصر الكلمة. فكان ينبغى إذ ذاك أن يقول : ورأ ، بوزن قرأ ؛ لأن الهمزة
أصلية
الصفحه ٣٠ :
فأن يقرّبوه منه حتّى يجعلوه من مخرجه ثم لا يدغموه ؛ وهذا كأنّه انتكاث وتراجع ؛
لأنه إذا بلغ من قربه
الصفحه ٢٨٠ :
أعطيهم ما
أزادوا حسن ذا أدبا (١)
ومنها حسّ اسم أتوجّع
، ودهدورّين : اسم بطل. ومن كلامهم
الصفحه ٣٤٧ : قيل وسير كسرة أشربت ضمّا. فهما لذلك كالصوت الواحد ؛ لكن ليس
فى كلامهم ضمة مشربة فتحة ، ولا كسرة مشربة
الصفحه ٣٦٦ :
باب فى شواذ الهمز
وذلك فى كلامهم
على ضربين ، وكلاهما غير مقيس.
أحدهما أن تقرّ
الهمزة الواجب
الصفحه ٤١٥ : : موضع فى ديار قيس ، ولا
يعرف فى كلامهم اسم على فعلان غيره.
الصفحه ١٣ : إلا المجد. والوجه أن ينصب ب (تجاربهم) ؛ لأنه العامل الأقرب ،
ولأنه لو أراد إعمال الأوّل لكان حرى أن
الصفحه ٣٦٩ :
عرفان راحته
ركن الحطيم
إذا ما جاء يستلم
فوزن استلأم
على ما ترى : افتعأل ؛ وهو
الصفحه ٤٦١ : : عجبت من ضربك الشديد عمرا ؛ لأنه مفعول الضرب ، وتنصب
عمرا بدلا من الشديد ؛ كقولك. مررت بالظريف عمرو
الصفحه ٢١٨ : تابعا على سمت التوكيد فإنه بمعنى التوكيد ألبتّة ؛ ألا ترى أنك إذا قلت :
عممت بالضرب جميع القوم ففائدته
الصفحه ١٥٧ :
أمّا أنت ذا نفر
فإنّ قومى لم
تأكلهم الضبع (٢)
أى لأن كنت ذا
نفر قويت وشدّدت
الصفحه ١٥٨ :
قيل : ب (ما) ؛
لأنها عاقبت الفعل الرافع الناصب ؛ فعملت عمله من الرفع والنصب. وهذه طريقة أبى
علىّ
الصفحه ٤٨٣ : على كل حال فعّول أو فعنول ؛ لأنه جنس ، ولو كان أعجميّا لا غير لجاز
تمثيله (لكونه جنسا ولاحقا) بالعربىّ