الصفحه ١٦١ :
يتقدّم عندنا على رافعه ؛ لأن رافعه ليس المبتدأ وحده ، إنما الرافع له (المبتدأ
والابتداء) جميعا
الصفحه ١٩١ : ؛ حتى
كأنه قال : ومن يكن شريكهما تطمع نفسه كل مطمع. وحسّن ذلك شيئا العلم بأنه إذا كان
شريكهما كانا أيضا
الصفحه ١٩٤ : : اختصم زيد واختصم عمرو ؛ وأنت مع هذا لو
نطقت بهذا الذى تقدّره لم يصلح الكلام معه ؛ لأن الاختصام لا يكون
الصفحه ٢١٧ : ء الفرات
يجيء من أطواد (١)
(فلم يحصل) هنا جميعه ؛ لأنه قد يمكن
أن يكون بعض مائه مختلجا قبل وصوله
الصفحه ٢٢٩ : وتعجرفا ، لا رفقا وتلطفا. ولمّا فعلت ذلك فى
الضمة كان أسهل منه فى (الواو و) الحرف ؛ لأن ابتذالك الضعيف
الصفحه ٢٥٠ : الثانية كأنها إنما هى تابعة للفتحة (قبل
الأولى ؛ لأن الفتحة) ممّا تأتى قبل الألف لا محالة ، وأنت الآن آنفا
الصفحه ٢٥٤ : ؛ كما قدّرت ذلك فى الوجه
الأوّل. وكان أبو على ـ رحمهالله ـ يذهب إلى أنها لم تصر إلى إيززة. قال : لأنها
الصفحه ٢٥٨ : الهمزة بحالها ، وأن تقول : أىّ ؛ وذلك أنا
رأيناهم إذا قلبوا العين ـ وهى حرف علة ـ همزة أجروا تلك الهمزة
الصفحه ٢٥٩ : فعولّ من القوّة : قيّوّ على أن التغيير إذا وجب فى
الجهتين فينبغى أن يبدأ بالأوّل منهما ، ألا ترى أن أصل
الصفحه ٣٠٥ : فعلا كطمرّ. وليس لك أن تقول فى عصىّ إذا قسمتها : أو فعليا ؛ لأن هذا مثال لا
موجود ولا قريب من الموجود
الصفحه ٣١٩ : (١) ؛ فإن خفّفت حركة العين فأسكنتها قلت : طوية وجوية
ولوية ، فصحّحت العين ولم تعلّها بالقلب والادغام ، لأن
الصفحه ٣٢٩ : بالرجل المثل لك ، أو نحو ذلك ؛ قال : لأن الدلالة اللفظية
أقوى من الدلالة المعنوى ، أى أن اللام (فى قول
الصفحه ٣٤٣ :
إلا أنك مع ذلك لا تغيّره ؛ لأنه هو فواعل ، وإنما حذفت الألف وهى فى تقدير
الثبات. ودليل ذلك توالى
الصفحه ٤١١ : سيّدا
ضبعا تبول (١)
مقبئنّا :
منتصبا. فهذا مفعللّ كما ترى. وشبّه هذا المجوّز لأن يكون مهوأنّ
الصفحه ٤٩٧ :
بنصب التاء ـ : هيهات ، أبا خيرة لان جلدك! ثم رواها أبو عمرو فيما بعد.
وأجاز أيضا أبو
خيرة : حفرت