الصفحه ٤٣٨ :
الأمر عليه.
وذلك كقولنا :
بأبأت بالصبىّ بأبأة وبئباء إذا قلت له : بنبإ. وقد علمنا أن أصل هذا أن البا
الصفحه ١١ :
فى أن المراد
به معنى الكثرة. وذلك أمدح ؛ لأنه إذا قرى الأضياف وهم قليل بمراجل الحىّ أجمع ،
فما ظنك
الصفحه ٧٧ : ، فهلا كانت لام القيدودة عوضا من عينها؟ قيل : إنّ
الحرف الأصلى القوىّ إذا حذف لحق بالمعتلّ الضعيف ، فساغ
الصفحه ١٧٤ :
«يوم» بقوله «لقادر» لئلّا يصغر المعنى ؛ لأنّ الله تعالى قادر يوم تبلى
السرائر وغيره فى كل وقت وعلى
الصفحه ٢٦٠ : اللفظ مجرى فعّل من الياء ؛ نحو قوله :
* وإذا هم نزلوا فمأوى العيّل (٢) *
وقوله :
كأنّ ريح
الصفحه ٢٦٢ : أن يعرف غوره وحقيقته. وذلك أنه أمر يعرض للأمثال إذا ثقلت
لتكريرها ، فيترك الحرف إلى ما هو أثقل منه
الصفحه ٢٨٤ : إلى لفظ
، وإما جنسا إلى جنس ، فاللفظ كقولك : عراض ، فهذا قد تركت فيه لفظ عريض. فعراض
إذا أبلغ من عريض
الصفحه ٣٥٥ : وقعن أطرافا ؛ كما يتممن إذا وقعن حشوا لا أواخر. فاعرف
ذلك. (فهذه حال الأحرف الممطولة). وكذلك الحركات
الصفحه ٤٠٠ : الليالى
واختلاف الأعصر (١)
فالياء فى يعصر
إذا بدل من همزة أعصر. وهذا ضدّ ما أردته ، وبخلاف ما
الصفحه ٤١٤ :
الصفات. ولكن قد حكى الأصمعىّ : ناقة تضراب إذا ضربها الفحل. فظاهر هذا أنه
تفعال فى الصفة كما ترى
الصفحه ٤٣٩ :
ـ يوما عن إنشاد أبى
زيد :
فخير نحن عند
الناس منكم
إذا الداعى
المثوّب قال
الصفحه ٤٤٣ : جريه وصفا على
النكرة.
ومن ذلك
امتناعهم من إلحاق «من» بأفعل إذا عرّفته باللام ؛ نحو الأحسن منه
الصفحه ٦٤ : متجاوزة عدد الاثنين ، فأشبهت بزيادة عدّتها الفعل ؛ وليس كذلك
ما كان على حرف ، ولا ما كان على حرفين ؛ لأنه
الصفحه ١٢٩ :
من الأثقل إلى ما هو أثقل منه ؛ لأنه كان يلزمهم أن يقولوا : بعت أبوع ،
وهو يبوع ، ونحن نبوع ، وأنت
الصفحه ١٥٠ : مكانه أسهل من استعمالها فاعلة ؛
لأنه ليس يلزم أن يكون المبتدأ اسما محضا كلزوم ذلك فى الفاعل ؛ ألا ترى