الصفحه ٢٦٥ :
يحذفها ، وفى التثنية قد حذفت ثلاثة أحرف ثابتة فى الوصل والوقف ، وعند كل
قوم وعلى كل لغة.
ومن ذلك
الصفحه ٣٣٦ : الحرف العامل وإن كان زائدا فإنه لا بدّ عامل ؛ ألا ترى إلى قوله :
بحسبك فى
القوم أن يعلموا
الصفحه ٤٢٧ : يحيى فى أسكفّة : إنها من استكفّ ، وقوله فى تواطخ
القوم : إنه من الطيخ ، وهو الفساد. وقد قال أميّة
الصفحه ٤٧٥ : جاءت
إلينا تهاديا (١)
وقال :
ألكنى إلى
قومى السلام رسالة
بآية ما
الصفحه ٤٩٢ : (٢) *
فهذا ونحوه
يدلّك على منافرة القوم لهما ، وتعقّبهم إياهما ، وقد ذكرنا هذه
الصفحه ١٨ :
باب فى نقض العادة
المعتاد
المألوف فى اللغة أنه إذا كان فعل غير متعدّ كان أفعل متعدّيا ؛ لأن هذه
الصفحه ٩ : ] وذلك لكثرة فعله إيّاه ، واعتياده له. وهذا أقوى معنى من
أن يكون أراد : خلق العجل من الإنسان ؛ لأنه أمر
الصفحه ١٣٦ : المضمر عاريا من الإعراب ، (فإذا) عرى منه جاز أن يأتى
منصوبه بلفظ مجروره ، وليس كذلك المظهر ؛ لأن باب
الصفحه ٣٧٧ : المدّات الثلاث كانت فإنها لا بدّ أن توجد فى اللفظ بعد كسرة
التنوين ياء ؛ لأنها إن كانت فى الأصل ياء فقد
الصفحه ٣٨٣ :
نعم ، وإذا
كانوا قد أقرّوا حكم الواحد على تكسيره مع ثقل ما صاروا إليه مراعاة لأحكامه ؛ نحو
بأز
الصفحه ٣٩٨ : إتباعا لضمّة الدال ، وليس كذلك الكسر فى نحو
إبل ؛ لأنه لا يتوالى فى الجملة الجرّان ؛ كما يتوالى الرفعان
الصفحه ٢٦ : كذلك كرمته أكرمه ؛ لأنه لم ينقض شيء عن موضعه ، ولم يقدّم ولم يؤخّر. ولو
قيل : كرمته أكرمه لكان كشتمته
الصفحه ١٣٨ : فيقضى بالمطل وتمكين الواو : (كأنهو) فقوله إذا (كأنه) منزلة بين
الوصل والوقف.
وكذلك أيضا
سواء قوله
الصفحه ١٨٢ :
الإنسان فذكّر.
وأمّا بيت
الحكمىّ :
*ككمون النار فى حجره*
فيكون على هذا
؛ لأنه ذهب إلى النور والضيا
الصفحه ٢١٩ : ؛ ألا ترى أنه لو أراد بها معنى بل ، فقال : بل أنت فى العين (أملح
لم يف بمعنى أو فى الشك ؛ لأنه إذا قطع