الصفحه ٣١١ :
ومنه «جرح
العجماء جبار» (١) ، لأن البهيمة لا تفصح عما فى نفسها. ومنه (قيل لصلاة)
الظهر والعصر
الصفحه ٣١٥ : كثرته ، فلمّا لم يؤثّر هذا المعنى
فى نفس الفعل كان ألا يؤثّر فيما هو محمول عليه (أولى) وأحرى بذلك.
فإن
الصفحه ٣٣١ : قويت وسمنت وصارت بحيث لا يقدر على ركوبها لقوتها وعزة نفسها. ويقال
للرجل إذا كان فيه غلظ وشدة : تياز
الصفحه ٣٣٥ : فى النفس من الماضى ؛ ألا ترى أن أوّل أحوال الحوادث أن تكون
معدومة ، ثم توجد فيما بعد. فإذا نفى
الصفحه ٣٧٠ : بها. فإذا كان كذلك فكأن فتحة باء باز إنما هى فى نفس الألف. فالألف
لذلك وعلى هذا التنزيل كأنها محرّكة
الصفحه ٣٧١ : لمّا وجد الواحد ـ وهو بأز ـ مهموزا ـ نعم وهمزته غير مستحكمة
السبب ـ جرى عنده وفى نفسه مجرى ما همزته
الصفحه ٣٨٣ : فى ميثاق واجب ، والقلب فى قنية وصبية ليس
بواجب ، فكأن باب ميثاق أثّر فى النفس أثرا قوّى الحكم فقرّره
الصفحه ٣٩٥ : صفة له ـ عزّ اسمه ـ من صفات نفسه. لكنه
كلام محمول على معناه ، أى إن أخطأت أو نسيت فاعف عنّى ؛ لنقصى
الصفحه ٤٠٥ : ، وصوم ، ونحو ذلك ، فإنما ساغ ذلك
له لأنه أراد المبالغة ، وأن يجعله هو نفس الحدث ؛ لكثرة ذلك منه ، والمرة
الصفحه ٤٢٤ : كانت الكلمة مضافة إلى مضمر. وهذا يحظر عليك الوقوف على الراء ، كما
يثقلها فى عنصر نفسه.
ومثله أيضا قول
الصفحه ٤٣٣ : . فهذا طريق تجاور الألفاظ وهو باب.
__________________
وحية ... يعنى نفسه ،
والهموز من الهمز وهو الغمز
الصفحه ٤٣٤ : الواقع فيه هو نفسه. فاعرفه.
ومثله : لمّا
شكرنى زرته ، ولمّا استكفانى كفيته ، وزرته إذ استزارنى ، وأثنيت
الصفحه ٤٣٩ : العينات إذا كنّ ألفات.
وبهذا أيضا نفسه يستدلّ على شدّة اتصال حروف الجرّ بما تدخل عليه من الأفعال
لتقوّيه
الصفحه ٤٥٨ : يعرفه. ولو لا ما تعطيه العربيّة صاحبها من قوّة النفس ، ودربة
الفكر ، لكان هذا الموضع ونحوه مجوزا عليه
الصفحه ٤٦٧ : .
وذاكرت بهذا
الموضع بعض أشياخنا من المتكلمين فسّر به ، وحسن فى نفسه.
ومن ذلك أيضا
قولهم : رجل جميل