الصفحه ١٠٦ : بعدها ، فكان ينبغى ألا تغنى عنها شيئا ؛ لسبقها هى
لحركتها.
كذا قال ـ رحمهالله ـ ورأيته معنيّا بهذا
الصفحه ١١٧ : الحروف إلا الألف الساكنة المدّة. والثانى هو هذه الألف ؛ نحو ألف كتاب وحساب
وباع وقام.
والحرف الساكن
الصفحه ١٢٨ : العين ؛ نحو قام
وباع وخاف وهاب وطال. فهذا ممّا لا يراجع أصله أبدا ؛ ألا ترى أنه لم يأت عنهم فى
نثر ولا
الصفحه ١٣٤ : (١)
وقوله :
مشائيم ليسوا
مصلحين عشيرة
ولا تاعب إلا
ببين غرابها (٢)
كانت
الصفحه ١٣٦ :
كذلك المظهر لقوّته ووفور صورته ؛ ألا تراك تثبت معه التنوين فتنصبه ؛ نحو ضاربان
زيدا ، وقاتلون عمرا
الصفحه ١٤٠ : إلا عن دليل عليه. وإلا كان
فيه ضرب من تكليف علم الغيب فى معرفته.
فأمّا الجملة
فنحو قولهم فى القسم
الصفحه ١٤١ : . ومنه قولهم : ألا تا ، بلا فا ؛ أى ألا
تفعل ، بلى فافعل ، وقول الآخر :
*قلنا لها قفى لنا قالت قاف
الصفحه ١٤٦ : الإلباس وضدّ البيان. ألا ترى أنك إذا قلت : مررت بطويل ؛
لم يستبن من ظاهر هذا اللفظ أن المرور به إنسان دون
الصفحه ١٥١ :
وشقّى علىّ
الجيب يا ابنة معبد (٢)
أى إن متّ قبلك
، هذا يريد لا محالة. ألا ترى أنه لا يجوز أن
الصفحه ١٥٣ : المراغة إذ هجا
تميما ببطن
الشأم أم متساكر (٢)
ألا ترى أن
تقديره : أكان سكران ابن
الصفحه ١٥٩ : صورة هذه
الواو صورة العاطفة ؛ ألا تراك لا تستعملها إلا فى الموضع الذى لو شئت لاستعملت
العاطفة فيه ؛ نحو
الصفحه ١٦٠ :
، والقياس من بعد حاكم. وذلك أن هذا المميز هو الفاعل فى المعنى ؛ ألا ترى أن أصل
الكلام تصبّب عرقى ، وتفقّأ
الصفحه ١٦٣ : عليه كان ألا يجوز
تقديم المجزوم على جازمه أحرى وأجدر. وإذا كان كذلك فقد وجب النظر فى البيت. ووجه
القول
الصفحه ١٧١ : إليه. وهذا أشبه من الأوّل ؛ ألا ترى أنه إنما نعى على خراسان إذ أسد
أميرها ؛ لأنه إنما فضّل أيام خالد
الصفحه ١٧٢ : قد فصل بمطلع الشمس بين المبتدأ وخبره ، وقد يجوز ألا يكون فصل ، لكن
على أن يتعلّق مطلع الشمس بقوله