الصفحه ٢٥ : ومنتقضا أوسع من ذلك ؛ إلا أنّ لكل شيء منه عذرا وطريقا.
وفصل للعرب
طريف ؛ وهو إجماعهم على مجىء عين مضارع
الصفحه ٢٦ : أشتمه ، وهزمته أهزمه.
وكذلك القول فى
نحو قولنا : ما جاءنى إلا زيدا أحد فى إيجاب نصبه ، وقد كان النصب
الصفحه ٣٦ :
وأرملات
ينتظرن ميرى (٢)
قالت ألا
أبشر بكل خير
ودهنت وسرّحت
ضفيرى
الصفحه ٥٢ : تجد
قافية مقيدة إلا وأتت الحركات قبل رويّها مختلفة ؛ وإنما المستحسن من هذه الرائيّة
سلامتها مما لا
الصفحه ٥٨ :
تقديره : فزاد الثمن صاعدا ، ومعلوم أنه إذا زاد الثمن لم يكن إلا صاعدا.
غير أنه للحال هنا مزيّة
الصفحه ٦٢ : زيد. فإن جعلت (إن) هنا نفيا بقى على تمامه
؛ ألا تراه بمعنى ما قام زيد.
ومن الزائد
العائد بالتمام إلى
الصفحه ٦٣ : قلت : قام القوم إلا زيدا فقد نابت (إلا) عن (أستثنى)
وهى فعل وفاعل. وإذا قلت قام زيد وعمرو ؛ فقد نابت
الصفحه ٧١ :
ولا ألوم
البيض ألا تسخرا
وقد رأين
الشمط القفندرا (١)
[وقال
الصفحه ٨٠ : ـ وهما الواو والياء ـ مفتوحا ما
قبلهما فإنهما كأنهما تابعان لما هو منهما ؛ ألا ترى إلى ما جاء عنهم من نحو
الصفحه ٨٨ : ؛ إلا أنه جعل علم الجمع معاقبا لياءى الإضافة ، فصحّت اللام
لنيّة الإضافة ؛ كما تصحّ معها. ولو لا ذلك
الصفحه ٩٣ : :
ما إن يمسّ
الأرض إلا منكب
منه وحرف
الساق طىّ المحمل (١)
فهذا على فعل
ليس من
الصفحه ١٠٠ : إلا أنه شبيه بهن وهو الهمزة ؛ ألا تراك إذا مطلت الألف أدّتك إلى
الهمزة فقلت آء ، وكذلك الياء فى قولك
الصفحه ١٠١ :
ومن ذلك أن تاء
التأنيث فى الواحد لا يكون ما قبلها إلا مفتوحا ؛ نحو حمزة وطلحة وقائمة ، ولا
يكون
الصفحه ١٠٤ : حجزت عن الإدغام ؛ ألا ترى أن الحرف المحرّك بها كان يكون على ذلك
بعدها حاجزا بينها وبين ما بعده من الحرف
الصفحه ١٠٥ :
من الكسرة التى فيها ، فلا أقلّ من أن تكون فى القوّة والصوت مثلها. فإذا كان كذلك
لزم ألا تنقلب الواو