الصفحه ٣٥٦ : : ٤٤] لأن الألف علم ضمير تثنية موسى وهارون ، عليهماالسلام. وأيضا فإنه لم يقف عليه ؛ ألا ترى أن بعده
الصفحه ٣٥٩ : قوله
:
ألا لا بارك
الله فى سهيل
إذا ما الله
بارك فى الرجال
الصفحه ٣٦٠ : . فالألف والياء والواو فى جميع هذه الأسماء
الستة دواخل على الفتح والكسر والضم. ألا تراها تفيد من الإعراب ما
الصفحه ٣٧١ : إلىّ مؤسى*
ألا ترى أن ضمة
الميم فى (الموقدان) و (موسى) لمّا جاورت الواو الساكنة صارت كأنها فيها
الصفحه ٣٧٩ :
قيل : أجل ؛
إلا أن (أبا محمد) و (من كان كريما) كلاهما عبارة عينيهما ، وقوله : أنا إنيه ليس
باللفظ
الصفحه ٣٩٣ : فإنه
ليس كل مستعيذ بالله واجبة عليه القراءة ؛ ألا ترى إلى قوله :
أعوذ بالله
وبابن مصعب
الصفحه ٣٩٧ : ؛ لأن كل واحد من هذين الحرفين
نائب عن الجملة ؛ ألا ترى إلى قولك : نعم فى موضع قد كان ذاك ، (ولا فى موضع
الصفحه ٣٩٩ : نحن عليه ؛ ألا
ترى أن فعالا أيضا مثال قد يؤلف العدل ؛ نحو أحاد ، وثناء ، وثلاث ، ورباع. وكذلك
إلى عشار
الصفحه ٤٠٢ : ) ، ألا ترى أن
غوورا وحوولا وإن كان أطول من سوك وسور فإنه ليس فيه قلق سوك وسور ؛ فتوالى
الضمتين مع الواو
الصفحه ٤٠٣ : ، وحربهم وسلمهم ، وتغاير الأحوال عليهم ، فلم يخلل من جميع ذلك ـ
على سعته وانبثاثه ، وتناشره واختلافه ـ إلا
الصفحه ٤١٢ : أورده على أنه أحد الفوائت! ألا
يعلم أن سيبويه قد قال : ويكون على يفاعل نحو اليحامد (٤) واليرامع
الصفحه ٤١٣ : (٣) والفتكرين (٤). إلا أن بينهما فرقا. وذلك أن هذا يقال فيه : البرحون
والفتكرون ، ولم يسمع فى عفرّين الواو
الصفحه ٤١٥ : إعراب ؛ كما حكى أبو الحسن عنهم فى اسم رجل : خليلان. وكذلك أيضا ذهب فى
قوله :
* ألا يا ديار الحىّ
الصفحه ٤١٦ : حديث الهيدكر (وأما) الهديكر فغير محفوظ
عنهم ، وأظنّه من تحريف النقلة ؛ ألا ترى إلى بيت طرفة
الصفحه ٤١٧ :
مسترعفات
لصللّخم سام (٤)
(اللام الأولى هى الزائدة هنا ،
لأنه لا يلتقى عينان إلا والأولى ساكنة