الصفحه ٤٥٥ :
الْجَنَّةُ
لِلْمُتَّقِينَ).
«أزلفت» : من (زلف)
على وزن (حرف) .. و «زلفى» : على وزن (كبرى
الصفحه ١١٦ :
ومن جهة ثالثة
: نقرأ في الآية (٨٩) من سورة النحل : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً
الصفحه ٢٣٢ :
(إبل سدى) في الإبل السائبة التي تترك بلا راع.
والمراد من (الإنسان)
في هذه الآية هو المنكر للمعاد
الصفحه ٢٦١ :
إشباع الجياع من أفضل الحسنات :
ليست هذه
الآيات مورد البحث هي الآيات الوحيدة التي عدّت إطعام
الصفحه ٤٤٨ :
منها لا يلتفت إلى ما حوله لما سيطاب به من رهبة وأهوال ذلك اليوم الخطير ،
وكأنّها تقصد من اجتماعها
الصفحه ٢٩٦ :
وقدرته وكثرة مواهبه في هذا العالم المليء بالأسرار ، ليفهموا قدرة الله
تعالى على المعاد والبعث من
الصفحه ٤٨٥ :
وذكر في تفسير «الكريم»
آراء كثيرة ، منها : إنّه المنعم الذي تكون جميع أفعاله إحسان ، وهو لا ينتظر
الصفحه ٤٤ :
الإنذار والرّهبة تارة أخرى والاستفادة من كلا الطريقين في الدعوة إلى الله
جلّ وعلا.
٤ ـ الآيات
الصفحه ٢٢٥ :
وبلوغ الروح إلى التراقي كناية عن اللحظات الأخيرة من عمر الإنسان ، وذلك
عند ما تخرج الروح من البدن
الصفحه ٢٦٠ :
كانوا يخافون من عذاب يوم القيامة فإنّما هو لأنه عذاب إلهي ، وهذا هو ما ورد في
الفقه في باب النية في
الصفحه ٣٦٠ :
(٢٩) من سورة الحجر : (وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي) ، والآية (١٧) من سورة مريم : (فَأَرْسَلْنا
الصفحه ٣٨٠ :
ولذا يقال لمن يركب خلف آخر ، (رديفه).
ويعتقد كثير من
المفسّرين بأنّ «الراجفة» : هي الصيحة ونفخة
الصفحه ٣٩٢ : لإشارتها للسقف المحفوظ المحيط بالأرض.
وعلى أيّة حال
، فالآية قد نهجت بذات سياق الآية (٥٧) من سورة المؤمن
الصفحه ٣٩٨ :
الحجّة ، وبالرغم من مخالفة المنطق له!.
ويأتي الدور في
الآيتين التاليتين لوصف أهل الجنّة
الصفحه ٤١٤ :
وتأتي العتاب
مرّة اخرى تأكيدا : (وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ
يَسْعى) ، في طلب الهداية ...
(وَهُوَ