الصفحه ٣٨٩ : خطاه
سوى ما جنيت به يداه ، وهي سنّة الله ، ولا تغيير ولا تبديل لسنّته جلّ شأنه.
* * *
بحث
بلاغة
الصفحه ١٢٧ :
وكذلك إختيار
القرآن لأنّ يكون المادة الأولى في البرنامج العبادي في الليل إنّما هو لاقتباس
الدروس
الصفحه ١٤٥ : عنه بالدروس العقائدية المقتبسة
من القرآن المجيد ، وكذا بالعمل والأخلاق وقيام الليل ، ولكن يستفاد من
الصفحه ١٤٦ :
المراد من قراءة القرآن هو تعلم الدروس لبناء الذات وتقوية الإيمان والتقوى.
ثمّ يبيّن
دليلا آخرا للتخفيف
الصفحه ١١١ : مِنْ رَسُولٍ).
وقد أشير إلى
هذا المعنى في نهج البلاغة عند ما كان أمير المؤمنين عليهالسلام يخبر عن
الصفحه ٥٦ : قوّة إلّا بالله» (٢).
ونقرأ في نهج
البلاغة أيضا (٣) : «وقد جعل الله سبحانه الاستغفار سببا على الرّزق
الصفحه ١٠٠ : القرآن
الكريم ، كما في الآية (٩٢) من سورة المائدة : (أَنَّما عَلى
رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ
الصفحه ١٠١ : التبليغ منه تعالى. (١)
وأمّا عن الفرق
بين «البلاغ» و «الرسالات» فقد قيل : إنّ البلاغ يخص اصول الدين
الصفحه ٨١ : يذكر
هذا التعبير بلحن الموافق في هذه الآيات ، وإلّا لم وقد ذكر هذا التعبير أيضا في
نهج البلاغة ، كما في
الصفحه ١٠٤ : .
* * *
__________________
(١) نهج البلاغة ،
الخطبة ٢٠١.
الصفحه ١٠٩ : ذلك ليست قليلة في حياة النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وورد في نهج
البلاغة أيضا أخبار كثيرة سابقة
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عند ما استلم البلاغ الإلهي الأوّل رجع إلى خديجة
وفؤاده يرتجف فقال : «زملوني» فنزل جبرائيل
الصفحه ١٦١ : نفخة الصور الثّانية ، والتي يكون معها
__________________
(١) نهج البلاغة ،
الكلمات القصار ، ٨٢.
الصفحه ١٧٩ :
خطبة في نهج
البلاغة للإمام علي عليهالسلام حول هذا الموضوع حيث يقول عليهالسلام : «ثمّ فتق ما بين
الصفحه ١٨٩ : ، ص ١٤.
(٣) نهج البلاغة
الخطبة ، ١٧٦.
(٤) مسند أحمد ، ج ٢
، ص ٨٩.
(٥) مسند أحمد ، ج ٢
، ص ١٧٤