الصفحه ٢٨١ :
القبح والتشويه ونذاله النفس.
ولعل هذه الآية
أو قل هذا التشبيه هو الذي حدا بأبي عبيدة الى تأليف كتابه
الصفحه ٣٤١ : : «والقط بالكسر النصيب والصك وكتاب المحاسبة وجمعه قطوط
والسنور وجمعه قطاط وقططه والساعة من الليل» وقال أبو
الصفحه ٣٥٤ : ء غير وارد لأنه لو صح كلامهم لاستوت عند الله حال من أصلح أو أفسد ومن اتقى
أو فجر.
(كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٤٢٤ : عَذابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ (٤٠) إِنَّا
أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ
الصفحه ١٣٥ : له ز (وما يعمر من معمر ولا ينقص
من عمره إلا في كتاب) واو عاطفة وما نافية ويعمر فعل مضارع مبني للمجهول
الصفحه ١٥٢ : مختلفان كما يبدو للمتأمل.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا
الصفحه ١٥٤ :
وجملة أوحينا صلة وإليك متعلقان بأوحينا ومن الكتاب حال وهو مبتدأ أو ضمير
فصل والحق خبر هو والجملة
الصفحه ١٥٧ :
البلاغة :
١ ـ في قوله «ثم
أحدثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا» استعارة مكنية تبعية ، شبّه إعطا
الصفحه ٢٧٩ : نره فنتوهمه ولا وصفت لنا صورته في كتاب ناطق أو خبر
صادق ، ومخرج الكلام يدل على أن التخويف بتلك الصورة
الصفحه ٢٩٩ : أنه إسحق وعليه أهل
الكتابين اليهود والنصارى ، والحجة فيه أن الله تعالى أخبر خليله ابراهيم حين هاجر
الى
الصفحه ٤١٠ : وجملة
يهدي إما حال أو خبر وبه متعلقان بيهدي ومن يشاء مفعول به وجملة يشاء صلة والاشارة
الى الكتاب فالجملة
الصفحه ٤٤٤ :
الفوائد :
أفرد سيبويه في
كتابه فصلا خاصا لهذا التركيب وهو «بل الله فاعبد» وهذه خلاصته : الأصل
الصفحه ٥٠٠ :
مُوسَى الْهُدى وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ) كلام مستأنف مسوق لإيراد نموذج عظيم من نماذج
الصفحه ٥١٦ :
كَذَّبُوا بِالْكِتابِ وَبِما أَرْسَلْنا بِهِ رُسُلَنا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٧٠)
إِذِ الْأَغْلالُ فِي
الصفحه ٥١٧ : عن الإيمان بالكلية. (الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتابِ وَبِما
أَرْسَلْنا بِهِ رُسُلَنا فَسَوْفَ